responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الرسالة نویسنده : الإمام الشافعي    جلد : 1  صفحه : 442


فصدق المرأة ورأي [1] عليه حقا [2] أن يرجع عن خلاف بن عباس وما لابن عباس حجة غير خبر المرأة 1218 - [3] سفيان عن عمرو [4] عن سعيد بن جبير قال " قلت لابن عباس إن نوف البكالي [5] يزعم أن موسى صاحب الخضر ليس موسى بني إسرائيل فقال بن عباس كذب عدو الله أخبرني أبي بن كعب قال خطبنا رسول الله ثم ذكر حديث موسى والخضر بشئ يدل على أن موسى صاحب الخضر [6] 1219 - [7] فابن عباس مع فقهه [8] وورعه يثبت خبر أبي



[1] قوله « ورأى » هو جواب « لما » في قوله « فلما أخبره » والواو زائدة .
[2] في سائر النسخ « أن حقا عليه » ، وما هنا هو الذي في الأصل . وقد زاد بعضهم فيه حرف « أن » بين السطور .
[3] هنا في س و ج زيادة « قال الشافعي أخبرنا » وكذلك في نسخة ابن جماعة ولكن ضرب على « قال الشافعي » . وزيد في الأصل بين السطور « أخبرنا » وهي مزادة في ب أيضا .
[4] في النسخ زيادة « بن دينار » وهي مزادة بين السطور في الأصل .
[5] « نوف » بفتح النون وسكون الواو . وقد كتب في الأصل كما رسمناه بدون الألف ، وهو منون ، وهذا جائز على لغة من يقف على المنصوب بالسكون كالوقف على المرفوع ، ورسم في سائر النسخ « نوفا » . و « البكالي » بكسر الباء الموحدة وبفتحها مع تخفيف الكاف ، نسبة إلى « بني بكال » وهم بطن من حمير . ونوف هذا هو ابن فضالة البكالي ، وكانت أمه امرأة كعب الأحبار ، ويروي القصص ، وهو من التابعين ، مات بين سنة 90 وسنة 100 .
[6] في النسخ المطبوعة « على أن موسي [ عليه السلام هو موسى بني إسرائيل ] صاحب الخضر » وهذه الزيادة ليست في الأصل ، وليس منها في نسخة ابن جماعة الا قوله « عليه السلام » فقط . وهذا اختصار من حديث طويل معروف ، ورواه البخاري ( ج 1 ص 35 - 36 من الطبعة السلطانية و ج 1 ص 194 - 197 من الفتح ) ومسلم ( ج 2 ص 227 ) كلاهما من طريق سفيان بن عيينة .
[7] هنا في النسخ زيادة « قال الشافعي » ، وفي الأصل زيادة « قال » بين السطور .
[8] في س و ج زيادة « وفهمه » وليست في الأصل ولا في نسخة ابن جماعة .

442

نام کتاب : الرسالة نویسنده : الإمام الشافعي    جلد : 1  صفحه : 442
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست