responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الرسالة نویسنده : الإمام الشافعي    جلد : 1  صفحه : 432


وحديث بجالة موصول قد أدرك عمر بن الخطاب [1] رجلا وكان كاتبا لبعض ولاته [2] 1187 - [3] فإن قال قائل قد طلب عمر مع رجل أخبره خبرا آخر [4] 1188 - قيل له لا يطلب عمر مع رجل أخبره [5] آخر إلا على أحد [6] ثلاث معاني [7]



[1] قوله « بن الخطاب » لم يذكر في ب وهو ثابت في الأصل وباقي النسخ .
[2] حديث بجالة رواه الشافعي أيضا في الأم عن سفيان ( ج 6 ص 96 ) . ورواه الطيالسي عن سفيان أيضا ( رقم 225 ) . ورواه أحمد مطولا عن سفيان ( رقم 1657 ج 1 ص 190 - 191 ) . ورواه الدارمي ( ج 2 ص 234 ) والترمذي ( ج 2 ص 393 ) : كلاهما من طريق سفيان أيضا مختصرا . ورواه البخاري ( ج 6 ص 184 - 185 ) وأبو داود ( ج 3 ص 133 - 134 ) : كلاهما من طريق سفيان مطولا . ورواه أحمد مختصرا ( رقم 1685 ج 1 ص 194 ) عن عبد الرزاق عن ابن جريج عن عمرو بن دينار . ورواه الترمذي ( ج 2 ص 392 - 393 ) من طريق الحجاج بن أرطاة عن عمرو بن دينار . ورواه أبو داود ( ج 3 ص 134 ) من طريق قشير بن عمرو عن بجالة عن ابن عباس ، وفيه حديث عبد الرحمن بن عوف . ورواه أيضا أبو عبيد القاسم بن سلام في الأموال مطولا ( رقم 77 ) . وقال الشافعي في الأم : « وحديث بجالة متصل ثابت ، لأنه أدرك عمر ، وكان رجلا في زمانه ، كاتبا لعماله » . وقال الحافظ في الفتح : « بجالة : بفتح الموحدة والجيم الخفيفة ، تابعي شهير كبير ، تميمي بصري ، وهو ابن عبدة ، بفتح المهملة . والموحدة ، ويقال فيه : عبد ، بالسكون بلا هاء ، وماله في البخاري سوى هذا الموضع » .
[3] هنا في س و ج ونسخة ابن جماعة زيادة « قال الشافعي » ، وزيد في الأصل بين السطور « قال » .
[4] « آخر » مفعول « طلب » ، أي طلب راويا آخر مع رجل أخبره خبرا .
[5] هنا في سائر النسخ زيادة « خبرا » وهي مزادة في الأصل بين السطور .
[6] في سائر النسخ « إحدى » وقد حشر بعض القارئين الياء في الأصل ، والصواب ما في الأصل .
[7] هكذا رسم في الأصل باثبات الياء ، وقد حذفت في سائر النسخ .

432

نام کتاب : الرسالة نویسنده : الإمام الشافعي    جلد : 1  صفحه : 432
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست