responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الرسالة نویسنده : الإمام الشافعي    جلد : 1  صفحه : 144


4 - [1] عز وجل أخبرنا بذلك عبد الوهاب [2] عن أيوب [3] عن أبي قلابة [4] عن أبي المهلب [5] عن عمران بن حصين عن النبي [6] 409 - قال [7] فكانت دلالة السنة في حديث عمران بن حصين بينة بأن رسول الله أنزل عتقهم في المرض [8] وصية



[1] هنا في ج زيادة « قال الشافعي » .
[2] في ب و ج زيادة « الثقفي » وليست في الأصل وهو : عبد الوهاب بن عبد المجيد الثقفي ، وهو ثقة ، ولد سنه 108 أو 110 ومات سنة 194 .
[3] في س و ب زيادة « السختياني » ، وهي مكتوبة بحاشية الأصل بخط آخر . و « السختياني » بفتح السين المهملة وإسكان الخاء المعجمة .
[4] « قلابة » بكسر القاف وتخفيف اللام . وأبو قلابة : هو عبد الله بن زيد الجرمي - بفتح الجيم وإسكان الراء - البصري .
[5] « المهلب » بضم الميم وفتح الهاء وتشديد اللام المفتوحة . أبو المهلب : هو الجرمي البصري ، واختلف في اسمه . وهو عم أبي قلابة ، وهو بصري تابعي ثقة .
[6] في ج زيادة كلمة « الحديث » . واما في ب فإنه ذكر الحديث كله نصا ، وكلاهما مخالف للأصل . والحديث أشار إليه الشافعي في الأم في موضعين من كتاب الوصايا ( 4 : 24 و 27 ) ورواه في اختلاف الحديث ( 7 : 370 - 371 من هامش الأم ) : « أخبرنا عبد الوهاب عن أيوب عن أبي قلابة عن أبي المهلب عن عمران بن حصين : أن رجلا من الأنصار أوصى عند موته ، فأعتق ستة مماليك ، ليس له مال غيرهم ، أو قال : أعتق عند موته ستة مماليك ، ليس له شيء غيرهم ، فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال فيه قولا شديدا ، ثم دعاهم فجزأهم ثلاثة أجزاء ، فأقرع بينهم ، فأعتق اثنين وأرق أربعة » . ورواه أيضا أحمد في المسند ( 4 : 426 و 428 وفي مواضع اخر ) ومسلم ( 2 : 23 ) وأبو داود ( 4 : 50 - 51 ) والترمذي ( 1 : 255 ) النسائي ( 1 : 278 ) وابن ماجة ( 2 : 31 ) .
[7] في ب و ج « قال الشافعي » وهو مخالف للأصل .
[8] في النسخ الثلاث المطبوعة زيادة : « إذا مات المعتق في المرض » . وهي مكتوبة بحاشية الأصل بخط جديد .

144

نام کتاب : الرسالة نویسنده : الإمام الشافعي    جلد : 1  صفحه : 144
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست