في تفسيره [1] ، مع حرمة التقية عنده على القتل أو الزنا ، وانه لا يعذر من يقتل أو يزني وإن كان مكرها [2] .
[1] تيسير القرآن / محمد بن يوسف أطفيش 7 : 97 . [2] م . ن 7 : 99 .