ومن ثمّ ( 1 ) حمل الإقرار به عليه ( 2 ) حتّى لو ادّعى ( 3 ) إرادة الفاسد لم يسمع إجماعا .ولو كان مشتركا بين الصحيح والفاسد لقبل تفسيره بأحدهما ، كغيره من الألفاظ المشتركة . وانقسامه ( 4 ) إلى الصحيح والفاسد أعم