responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة ( ع ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 269


< فهرس الموضوعات > 11 - تكفين أسامة بن زيد ببرد أحمر < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 12 - استحباب إجادة الكفن < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > الرابع : أحكام الكفن < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 1 - استحباب التكفين في الثوب الذي كان يصلي فيه < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 2 - استحباب التكفين في الثوب الذي كان يحرم فيه < / فهرس الموضوعات > [24] 11 - قال أبو جعفر عليه السّلام : إنّ الحسن بن عليّ عليه السّلام كفّن أسامة بن زيد ببرد أحمر حبرة [1] ، وإنّ عليّا عليه السّلام ، كفّن سهل بن حنيف ببرد أحمر حبرة .
12 - يستحبّ إجادة الكفن .
[25] قال الصّادق عليه السّلام : أجيدوا أكفان موتاكم ، فإنّها زينتهم .
[26] وقال عليه السّلام : تنوّقوا في الأكفان ، فإنّكم تبعثون بها .
الرّابع : في أحكام الكفن وهي اثنا عشر 1 - يستحبّ التّكفين في ثوب كان يصلَّي فيه ويصوم .
[27] قال أبو جعفر عليه السّلام : إذا أردت أن تكفّنه فإن استطعت أن يكون في كفنه ثوب كان يصلَّي فيه نظيف فافعل ، فإنّ ذلك يستحبّ أن يكفّن فيما كان يصلَّي فيه .
[28] وسئل أبو الحسن عليه السّلام : عن الثّياب الَّتي يصلَّي فيها [1] الرّجل [1] ويصوم أيكَّفن فيها الميّت ؟ قال : أحبّ ذلك الكفن ، يعني : قميصا .
2 - يستحبّ أن يكفّن في ثوب كان يحرم فيه .
[29] قال الصّادق عليه السّلام : كان ثوبا رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه وآله اللَّذان أحرم فيهما يمانيّين عبريّ وأظفار وفيها كفّن .
[30] وقال أبو الحسن عليه السّلام : كفّنت أبي في ثوبين شطويّين كان يحرم



[24] الوسائل 2 : 743 / 2
[1] الحبرة : ضرب من برود اليمن منمّر ( اللَّسان : حبر )
[25] الوسائل 2 : 749 / 3
[26] الوسائل 2 : 749 / 4
[27] الوسائل 2 : 732 / 1
[28] الوسائل 2 : 732 / 3
[1] الأصل ورض : فيه
[1] ليس في م
[29] الوسائل 2 : 733 / 1
[30] الوسائل 2 : 733 / 2

269

نام کتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة ( ع ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 269
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست