وفيه : إن الظاهر من الرجس ما كان كذلك في ذاته لا ما عرض له ذلك فيختص بالعناوين النجسة { 1 } وهي النجاسات العشر مع أنه لو عم المتنجس لزم أن يخرج عنه أكثر الأفراد .