responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مناهج الأخيار في شرح الإستبصار نویسنده : السيد احمد بن زين العابدين العلوي العاملي    جلد : 1  صفحه : 140


< فهرس الموضوعات > أحكام الجنب والحائض < / فهرس الموضوعات > بجزء من البشرة وفى الظَّفر والشّعر وجهان وذكر أيضا انّ المراد بكتابة القرآن صور الحروف ومنه التّشديد والمد لا الأعراب ويعرف كون المكتوب قرآنا بكونه لا يحتمل الَّا ذلك وما لسه فإذا انتفى الأمران فلا تحريم اللَّغة قال في النّهاية مسست الشّئ أمسّه مسّا إذا لمسه بيدك الَّا انّ الاحتياط مطلوب قال رحمه اللَّه باب الجنب والحايض أخبرني الشّيخ إلى آخره أمّا السّند فهو موثّق وثانيه صحيح وكذا ثالثه والرّابع فيه النّضر بن شعيب وهو غير مذكور في الرّجال وعبد الغفاري الجازي ثقة في النجاشي الَّا انّه فيه بن حبيب الطَّائي الحاري وفى الفهرست عبد الغفار الجازي وفى من لم يرو عن الأئمّة عليهم السّلام من كتاب الشّيخ عبد الغفّار الجازي وفى رجال الصّادق عليه السّلام عبد الغفّار بن حبيب الحارثي وذكر ابن داود انّه رأى ذلك بخط الشّيخ رحمه اللَّه وصرّح النّجاشي بانّ الرّاوي عن عبد الغفار الجاري بن حبيب النّضر بن شعيب ثمّ انّ الفاضل الأسترآبادي ذكر ما هذه صورته قوله عن عبد الغفار الحارثي بعض الأصحاب جعله الجاري ولم نره في شئ من نسخ الكتاب والظَّاهر انّه بمعونة ما في الخلاصة هو الأظهر ثمّ قال ان الجازي هو الَّذي في كتاب الشّيخ في رجال الصّادق عليه السّلام انتهى كلامه ومن الظاهر من هذا انّه جعله متعدّدا والحال انّه واحد لكن الكلام في انّه الحارثي أو الجازي وعلى التقديرين فالحديث ضعيف به فتدبّر فيه وظنّ بعضهم انّ النّضر بن شعيب هو النّضر بن سويد الثّقة فلم يظهر وجهه امّا المتن فلانّ ظاهر هذه الأخبار يدلّ على جواز القراءة للمذكورين وهو مذهب الأكثر ونقل المرتضى في الانتصار الإجماع على ذلك وكذا الشّيخ في الخلاف والمحقّق في المعتبر وحكى الشّهيد في الذّكرى عن سلار في كتاب الأبواب تحريم القراءة مطلقا وعن ابن البراج تحريم قراءة ما زاد على سبع آيات وفى المختلف الظَّاهر من كلام الشّيخ في كتابي الأخبار التّحريم قال رحمه اللَّه فامّا ما رواه الحسين بن سعيد أمّا السّند فقد تكرّر في مثله بالنّسبة إلى عثمن بن عيسى وزرعة لأنّه لا طريق في المشيخة إليه وإن كان الطَّريق إلى كتابه كما في الفهرست وكون الرّواية هذه من كتابه غير معلومة امّا المتن فلانّ ما قاله المحقّق رحمه اللَّه قال ما زاد على سبع مكروه وتأكَّد الكراهة فيما زاد على السّبعين ومن الظَّاهر عن هذا كون السّبعة والسّبعين واقعتين في الخبر مع انّ الظَّاهر انّ الواقع أحدهما من

140

نام کتاب : مناهج الأخيار في شرح الإستبصار نویسنده : السيد احمد بن زين العابدين العلوي العاملي    جلد : 1  صفحه : 140
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست