responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستقصى مدارك القواعد ومنتهى ضوابط الفوائد نویسنده : ملا حبيب الله الشريف الكاشاني    جلد : 1  صفحه : 253


وفي رواية عمر بن يزيد ثم ائت منزلك فقصرت من شوك وحل لك كلّ شيء < فهرس الموضوعات > التاسعة كل موضع يجب فيه التقصير يتخير فيه بينه وبين الحلق الا في عمرة التمتع والمرأة < / فهرس الموضوعات > التاسعة كل موضع يجب فيه التقصير يتخير فيه بينه وبين الحلق الا في عمرة التمتع والمرأة فصل هذا مصرح به في عبارات الاصحاب وما دل عليه بجملة من روايات الباب أصل روي خ باسناده عن موسى بن القاسم عن صفوان بن يحيى عن معوية بن عمار عن الص ع في حديث قال وليس في المتعه الا التقصير اه وروي بالاسناد المذكور عنه ع ايض قال المعتمر عمرة مفردة اذا فرغ من طواق الفريضة وصلوة الركعتين خلف المقام والسعي بين الصفا والمروه حلق او قصر وسئلته عن العمرة الميتولة فيها الحلق قال نعم الخ اه وروي ق مرسلا عن الص ع في حديث انه قال ليس على النساء اذان ولا الحلق وانما يقصرن من شعورهن < فهرس الموضوعات > العاشرة لا يطوف المعتمر بالبيت بعد طواف الفريضة حتى يقصر < / فهرس الموضوعات > العاشرة لا يطوف المعتمر بالبيت بعد طواف الفريضة حتى يقصر فصل هذا بعينه رواه خ باسناده عن صفوان عن معوية بن عمار عن الص ع وقد حمله جماعة على الكراهة < فهرس الموضوعات > باب الوقوفين < / فهرس الموضوعات > باب الوقوفين وفيه قواعد < فهرس الموضوعات > الأولى كل من الموقفين ركن يبطل الحج بتركه عمدا ولا يبطل سهوا < / فهرس الموضوعات > الأولى كل من الموقفين ركن يبطل الحج بتركه عمدا ولا يبطل سهوا فصل هذه عبارة ش في اللمعة ومثلها عبارات كثير من الاصحاب وقد صرح جماعه منهم بان الركن هو مسمى الوقوف بعرفات والمشعر فالركن هو الكلي لا الكل وان كان واجبا ودعوى الاجماع في هذه المسئلة مستفيضة كالاخبار أصل روي خ باسناده عن موسى بن القسم عن ابن ابي عمير عن حماد عن الحلبي قال سئلت ابا عبد اللَّه ع عن الرجل ياتي بعد ما يفيض الناس من عرفات فقال ان كان في مهل حتى ياتي عرفات في ليلة فيقف

253

نام کتاب : مستقصى مدارك القواعد ومنتهى ضوابط الفوائد نویسنده : ملا حبيب الله الشريف الكاشاني    جلد : 1  صفحه : 253
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست