responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : لوامع صاحبقرانى ( شرح الفقيه ) ( فارسي ) نویسنده : محمد تقي المجلسي ( الأول )    جلد : 7  صفحه : 531

إسم الكتاب : لوامع صاحبقرانى ( شرح الفقيه ) ( فارسي ) ( عدد الصفحات : 725)


و اجتهاد در أمثال اينها راه ندارد البتة حديثي ديده‌اند و بعضي از قدما به آن عمل نموده‌اند و جمعى از متاخّرين به آن عمل نموده‌اند ، و البتة جايز نيست ما را با مثال اين عمل نمودن با وجود أحاديث صحيحه متواتره متّفق اللفظ و المعنى بر خلاف آن .
< صفحة فارغة > [ مقايسه أمت پيامبر با أمت موسى ] < / صفحة فارغة > ( و روى محمّد بن القاسم الأسترآباديّ عن يوسف بن محمّد بن زياد و علىّ بن محمّد بن سيّار عن أبويهما عن الحسن بن علىّ بن محمد بن علىّ بن موسى بن جعفر بن محمّد بن علىّ بن الحسين بن علىّ بن أبي طالب صلوات الله عليهم عن أبيه عن آبائه عن أمير المؤمنين صلوات الله عليه قال قال رسول الله صلَّى الله عليه و آله لمّا بعث الله موسى بن عمران و اصطفاه نجيّا و فلق له البحر و نجّى بني إسرائيل و أعطاه التّورية و الألواح رأى مكانه من ربّه عزّ و جلّ فقال يا ربّ لقد أكرمتني بكرامة لم تكرم بها أحدا من قبلي فقال الله عزّ و جلّ يا موسى اما علمت انّ محمّدا أفضل عندي من جميع ملائكتي و جميع خلقي قال موسى يا ربّ فإن كان محمّد أكرم عندك من جميع خلقك فهل في آل الأنبياء أكرم من آلى قال الله جلّ جلاله يا موسى أو ما علمت انّ فضل آل محمّد على جميع آل النّبيّين كفضل محمد صلَّى الله عليه و آله على جميع المرسلين فقال يا ربّ فإن كان آل محمّد كذلك فهل في أمم الأنبياء أفضل عند أمّتي ظللت عليهم الغمام و أنزلت عليهم المنّ و السّلوى و فلقت لهم البحر فقال الله جلّ جلاله يا موسى اما علمت انّ فضل أمّة محمّد صلَّى الله عليه و آله على جميع الأمم كفضله على جميع خلقي . ) * فقال موسى يا ربّ ليتني كنت أراهم فأوحى الله جلّ جلاله اليه يا موسى انّك لن تراهم فليس هذا أوان ظهورهم و لكن سوف تراهم في الجنان جنّات عدن و الفردوس بحضرة محمّد صلوات الله عليه و آله ) *

531

نام کتاب : لوامع صاحبقرانى ( شرح الفقيه ) ( فارسي ) نویسنده : محمد تقي المجلسي ( الأول )    جلد : 7  صفحه : 531
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست