responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : لوامع صاحبقرانى ( شرح الفقيه ) ( فارسي ) نویسنده : محمد تقي المجلسي ( الأول )    جلد : 5  صفحه : 83


مىكند و سلام بر ايشان مىدهد تا ايشان از جهة خود يك ركعت را به جا آورند و مىخواهد صبر مىكند تا طايفه دويم تمام كنند و سلام بر ايشان دهد ، و دور نيست كه عمل باين بهتر باشد از جهة ثواب جماعت از جهة امام و ماموم و شهرت بين الاصحاب اگر چه حديث اول اصح است و ليكن قدما كتاب حلبى را داشته‌اند و آن چه در آن كتاب بود بمنزله نصى بود كه از معصوم شنيده باشند و جزم داريم كه هر چه را كلينى از حلبى روايت كرده است از كتاب حلبى برداشته است چون در اكثر مواضع همان حديث را صدوق و شيخ بهمان عبارت از كتاب حلبى روايت مىكنند بى زياده و نقصان و اگر كلينى مىدانست كه چنين خواهد شد كه اعتماد به ابراهيم بن هاشم نكنند به اسانيد ديگر روايت مىكرد چنانكه بسيار است كه از جهة تفنن طريق بان اسانيد ذكر مىكند و احاديث فضلا نيز خواهد آمد .
( و قد قال الله تعالى لنبيّه صلَّى الله عليه و آله * ( وَإِذا كُنْتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلاةَ فَلْتَقُمْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ مَعَكَ وَلْيَأْخُذُوا أَسْلِحَتَهُمْ فَإِذا سَجَدُوا فَلْيَكُونُوا مِنْ وَرائِكُمْ وَلْتَأْتِ طائِفَةٌ أُخْرى لَمْ يُصَلُّوا فَلْيُصَلُّوا مَعَكَ وَلْيَأْخُذُوا حِذْرَهُمْ وَأَسْلِحَتَهُمْ وَدَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ تَغْفُلُونَ عَنْ أَسْلِحَتِكُمْ وَأَمْتِعَتِكُمْ فَيَمِيلُونَ عَلَيْكُمْ مَيْلَةً واحِدَةً وَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ إِنْ كانَ بِكُمْ أَذىً مِنْ مَطَرٍ أَوْ كُنْتُمْ مَرْضى أَنْ تَضَعُوا أَسْلِحَتَكُمْ وَخُذُوا حِذْرَكُمْ إِنَّ الله أَعَدَّ لِلْكافِرِينَ عَذاباً مُهِيناً فَإِذا قَضَيْتُمُ الصَّلاةَ فَاذْكُرُوا الله قِياماً وَقُعُوداً وَعَلى جُنُوبِكُمْ فَإِذَا اطْمَأْنَنْتُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ كانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتاباً مَوْقُوتاً ) * [1] فهذه صلاة الخوف الَّتى امر الله عزّ و جلّ بها نبيّه صلَّى الله عليه و آله » ( 1 ) ظاهر كلام اينست كه



[1] النساء - 101 - 102 .

83

نام کتاب : لوامع صاحبقرانى ( شرح الفقيه ) ( فارسي ) نویسنده : محمد تقي المجلسي ( الأول )    جلد : 5  صفحه : 83
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست