إسم الكتاب : لوامع صاحبقرانى ( شرح الفقيه ) ( فارسي ) ( عدد الصفحات : 534)

لبيك اللهم لبيك مىگويد در جوابش مىگويند : لا لبيك و لا سعديك چنان كه خواهد آمد إن شاء الله تعالى .
< صفحة فارغة > [ مرگ شيعيان به شكم درد است ] < / صفحة فارغة > ( وقال الصّادق صلوات الله عليه انّ اعدائنا يموتون بالطَّاعون و أنتم تموتون بعلَّة البطون الا انّها علامة فيكم يا معشر الشّيعة ) و مرويست كه آن حضرت فرمودند كه دشمنان ما اكثر ايشان به سبب طاعون مىميرند چنان كه ظاهر است كه طاعون شايع است در جميع بلاد روم و شما شيعيان غالبا به علت شكمها مىميريد و اين نيز ظاهر است كه اكثر امراض اين بلاد از ادخال است يا امتلا پس فرمودند كه اين علامت شماست اى گروه شيعه كه از اين علامت شيعه و سنى ظاهر مىشود .
< صفحة فارغة > [ معناى حديث من جدد قبرا ] < / صفحة فارغة > ( وقال امير المؤمنين صلوات الله عليه من جدّد قبرا او مثّل مثالا فقد خرج من الاسلام و اختلف مشايخنا فى معنى هذا الخبر فقال محمّد بن الحسن الصفّار رحمه الله هو من جدّد بالجيم لا غير و كان شيخنا محمّد بن الحسن بن احمد بن الوليد رضى الله عنه يحكى عنه انّه قال لا يجوز تجديد القبر و لا تطيين [1] جميعه بعد مرور الايّام عليه و بعد ما طيّن فى الاوّل و لكن اذا مات ميّت فطيّن قبره فجدير [2] ان يرمّ ساير القبور من غير ان يجدّد و ذكر عن سعد بن عبد الله رحمه الله انّه كان يقول انّما هو من حدّد قبرا بالحاء غير المعجمة يعنى به من سنّم قبرا و ذكر عن احمد بن ابى عبد الله البرقى انّه قال انّما هو من جدّث قبرا و تفسير الجدث القبر فلا ندرى ما عنى به و الَّذى اذهب اليه انّه جدّد بالجيم و معناه نبش قبرا لأنّ من نبش قبرا فقد جدّده و احوج إلى

[1] و تطيين . خ .
[2] فجائز . خ .

511