responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كشف اللثام ( ط.ج ) نویسنده : الفاضل الهندي    جلد : 1  صفحه : 398


المراد به عند الجمهور الشدة المطرية [1] ، وعندنا : أن يصير أسفله أعلاه بالغليان ، أو يقذف بالزبد .
( و ) التاسع : ( الفقاع ) بالاجماع ، كما في الانتصار [2] والغنية [3] والخلاف [4] والمنتهى [5] وظاهر المبسوط [6] والتذكرة [7] وغيرهما . وأيد بدخوله في الخمر كما نصت عليه الأخبار [8] ، وخبر هشام بن الحكم : سأل الصادق عليه السلام عنه ، فقال : لا تشربه فإنه خمر مجهول ، وإذا أصاب ثوبك فاغسله [9] . وهو كما في المدنيات : شراب معمول من الشعير [10] . وفي الإنتصار [11] ورازيات السيد : إنه كان يعمل منه ومن القمح [12] . وفي مقداديات الشهيد : كان قديما يتخذ من الشعير غالبا ويصنع حتى يحصل فيه النشيش والقفران [13] ، وكأنه الآن يتخذ من الزبيب أيضا ، ويحصل فيه هاتان الخاصتان أيضا .
( و ) العاشر : ( الكافر ) مشركا أو غيره ، ذميا أو غيره ، وفاقا للمشهور .
وفي الناصريات [14] والانتصار [15] والسرائر [16] والمنتهى [17] وظاهر التذكرة [18] ونهاية



[1] لا يوجد لدينا .
[2] الإنتصار : ص 197 .
[3] الغنية ( الجوامع الفقهية ) : ص 488 س 29 .
[4] الخلاف : كتاب الأشربة ج 3 ص 221 المسألة 6 ، ولكنه تعرض لحرمة شربه واستدل بالاجماع ولم يتعرض لنجاسته . ( ط اسماعيليان ) .
[5] منتهى المطلب : ج 1 ص 167 س 23 .
[6] المبسوط : ج 1 ص 36 .
[7] تذكرة الفقهاء : ج 1 ص 7 س 39 .
[8] الكافي : ج 6 ص 422 كتاب الأشربة في الفقاع .
[9] وسائل الشيعة : ج 17 ص 288 ب 27 من أبواب الأشربة المحرمة ح 8 .
[10] لا يوجد لدينا .
[11] الإنتصار : في مسائل الأشربة ص 199 .
[12] المسائل الرازية ( رسائل المرتضى المجموعة الأولى ) : ص 101 .
[13] المسائل الرازية ( رسائل المرتضى المجموعة الأولى ) : المسألة 1 ص 101 .
[14] الناصريات ( الجوامع الفقهية ) : ص 216 المسألة 10 .
[15] الإنتصار : ص 10 .
[16] السرائر : ج 1 ص 73 .
[17] منتهى المطلب : ج 1 ص 168 س 12 .
[18] تذكرة الفقهاء : ج 1 ص 8 س 4 .

398

نام کتاب : كشف اللثام ( ط.ج ) نویسنده : الفاضل الهندي    جلد : 1  صفحه : 398
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست