responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كشف اللثام ( ط.ج ) نویسنده : الفاضل الهندي    جلد : 1  صفحه : 303


واشترط القصد في السرائر [1] والجامع [2] والخلاف [3] ، وفيه الاجماع على كراهة التوضئ به .
وهل يكره غير الطهارة من الاستعمالات ؟ نص ابن إدريس [4] على العدم ، وأطلق الاستعمال في النهاية [5] والمهذب [6] والجامع [7] ، واقتصر في الفقيه [8] والهداية [9] والذكرى [10] على الطهارة والعجن كما في الخبر الثاني ، وفي كتب المصنف [11] والمحقق [12] [ والإصباح [13] والبيان [14] على الطهارة ، وفي المبسوط [15] والخلاف على الوضوء [16] .
وإنما يكره المشمس ( في الآنية ) كما في النهاية [17] والسرائر [18] وكتب المحقق [19] ] [20] لا في الأنهار والمصانع ونحوها ، وفي التذكرة [21] ونهاية الإحكام [ الاجماع عليه [22] . والظاهر العموم لكل آنية وكل بلد ، كما قطع به في التذكرة [23] ، لعموم النص والفتاوى . واحتمل في المنتهى [24] ونهاية الإحكام ] [25] الاختصاص



[1] السرائر : ج 1 ص 95 .
[2] الجامع للشرائع : ص 20 .
[3] الخلاف : ج 1 ص 54 المسألة 54 .
[4] السرائر : ج 1 ص 95 .
[5] النهاية ونكتها : ج 1 ص 211 .
[6] المهذب : ج 1 ص 27 .
[7] الجامع للشرائع : ص 20 .
[8] من لا يحضره الفقيه : ج 1 ص 7 .
[9] الهداية : ص 13 .
[10] ذكرى الشيعة : ص 8 س 18 .
[11] منتهى المطلب : ج 1 ص 5 س 25 ، نهاية الإحكام : ج 1 ص 226 ، تذكرة الفقهاء : ج 1 ص 3 س 4 ، إرشاد الأذهان ج 1 ص 238 ، تحرير الأحكام : ج 1 ص 5 س 28 .
[12] شرائع الاسلام : ج 1 ص 15 ، المعتبر : ج 1 ص 39 .
[13] الإصباح ( سلسلة الينابيع الفقهية ) : ج 2 ص 425 .
[14] البيان : 47 .
[15] المبسوط : ج 1 ص 9 .
[16] الخلاف : ج 1 ص 54 المسألة 4 .
[17] النهاية ونكتها : ج 1 ص 211 .
[18] السرائر : ج 1 ص 95 .
[19] شرائع الاسلام : ج 1 ص 15 ، المعتبر : ج 1 ص 39 ، المختصر النافع : ص 4 .
[20] ما بين المعقوفين ساقط من م .
[21] تذكرة الفقهاء : ج 1 ص 3 س 5 .
[22] نهاية الإحكام : ج 1 ص 226 .
[23] تذكرة الفقهاء : ج 1 ص 3 س 5 .
[24] منتهى المطلب : ج 1 ص 5 س 31 .
[25] ما بين المعقوفين ساقط من م .

303

نام کتاب : كشف اللثام ( ط.ج ) نویسنده : الفاضل الهندي    جلد : 1  صفحه : 303
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست