[ 1 ] في كتب الأصحاب . [ 2 ] أي جميع هذه المرجحات من الأعدلية والأكثرية في الرواية والشهرة نقلا أو فتوى أو عدمها . [ 3 ] أي صور التعارض المذكورة سابقا . [ 4 ] أي الرد إلى قائله - وهو المعصوم ( عليه السّلام ) - بدون الانكار ، بل يقبله بمعناه المجهول عنده ، وهو معنى التسليم ، وستأتي الرواية الدالة على ذلك في التعليقة . [ 5 ] ( وان تساويا كذلك ) أي كان الخبران متساويين نقلا أو فتوى . [ 6 ] عملا بالنصوص الآمرة بعرض المتعارضين على كتاب اللَّه وأخبار العامة ، كما تقدم في المقبولة ، ومثل رواية عبد الرحمن بن أبي عبد اللَّه قال : قال الصادق ( عليه السّلام ) : « إذا ورد عليكم حديثان مختلفان فاعرضوهما على كتاب اللَّه ، فما وافق كتاب اللَّه فخذوه ، وما خالف كتاب اللَّه فردّوه ، فإن لم تجدوهما في كتاب اللَّه فاعرضوهما على أخبار العامة ، فما وافق أخبارهم فذروه وما خالف أخبارهم فخذوه » . ( الوسائل ج 18 / 84 باب وجوه الجمع بين الأحاديث ، الحديث 29 ) . [ 7 ] خبره محذوف كالسابق واللاحق ، وهو ( فخذوه ) .