كالأكل ، والشرب ، والجماع ، وأمثالها ، وأما الرياء فهو حدث بالنسبة إلى الصوم المعين للعالم العامد ، دون الجاهل الناسي ، فبطلان الصوم المزبور من هذه الناحية غير معلوم جدا .