responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كتاب الصلاة نویسنده : الشيخ محمد علي الکاظمي الخراساني    جلد : 1  صفحه : 58


آخرين بعد ، فقلت له : إنما علينا أن نصلي إذا غربت الشمس عنا وإذا طلع الفجر عندنا [1] ، الحديث .
< فهرس الموضوعات > [3] ما دل على أن وقت المغرب هو عند غيبوبة الشمس < / فهرس الموضوعات > ومنها : ما دل على فعل الصادق عليه السلام صلاة المغرب عند غيبوبة الشمس ، مع التصريح فيه بأن شعاع الشمس بعد موجود في الأفق .
ففي رواية أبان بن تغلب وأبان بن أرقم وغيرهم ، قالوا : أقبلنا من مكة حتى إذا كنا بوادي الأخضر إذا نحن برجل يصلي ، ونحن ننظر إلى شعاع الشمس ، فوجدنا في أنفسنا فجعل يصلي ونحن ندعو عليه ونقول هو شباب من شباب أهل المدينة ، فلما أتيناه إذا هو أبو عبد الله جعفر بن محمد عليه السلام ، فنزلنا فصلينا معه وقد فاتتنا ركعة ، فلما قضينا الصلاة قمنا إليه ، فقلنا له : جعلنا فداك هذه الساعة تصلي ؟ فقال : إذا غابت الشمس فقد دخل الوقت [2] .
< فهرس الموضوعات > [4] مادل على أن وقت المغرب هو غيبوبة القرص مع زيادة تحديده < / فهرس الموضوعات > ومنها : ما دل على أن وقت المغرب إنما هو بغيبوبة القرص ، مع زيادة تحديده بأنه إذا نظرت إليه لم تره ، كما في رواية علي بن الحكم عن أحدهما أنه سئل عن وقت المغرب ، فقال : إذا غاب كرسيها ، قلت : وما كرسيها ؟ قال : قرصها ، فقلت : متى يغيب قرصها ؟ قال : إذا نظرت إليه فلم تره ( 3 ) .
< فهرس الموضوعات > ( 5 ) ما دل على امتداد وقت المغرب من حين غيبوبة الشمس إلى أن تشتبك أو سقوط الشفق < / فهرس الموضوعات > ومنها : ما دل على امتداد وقت المغرب من حين غيبوبة الشمس إلى أن تشتبك النجوم أو سقوط الشفق .
فعن أبي عبد الله عليه السلام قال : وقت المغرب من حين غيبوبة الشمس إلى أن تشتبك النجوم ( 4 ) .



[1] الوسائل : ج 3 ص 131 باب 16 من أبواب المواقيت ، ح 22 وفيه اختلاف يسير .
[2] الوسائل : ج 3 ص 131 باب 16 من أبواب المواقيت ، ح 23 وفيه اختلاف يسير .
[3] الوسائل : ج 3 ص 132 باب 16 من أبواب المواقيت ، ح 25 .
[4] الوسائل : ج 3 ص 132 باب 16 من أبواب المواقيت ، ح 26 .

58

نام کتاب : كتاب الصلاة نویسنده : الشيخ محمد علي الکاظمي الخراساني    جلد : 1  صفحه : 58
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست