وفي الدروس : ونقل عن بعض الأصحاب إن في العمرة المتمتع بها طواف النساء ، ولكن القائل به غير معروف والاحتياط باتيانه رجاءا لا بأس به . وأما حج التمتع فأفعاله عبارة عن الاحرام له من مكة ، بعد الفراغ عن عمرة التمتع بالتقصير ، في زمان يتمكن من درك الوقوفين بعرفات ومزدلفة . وأفضل أوقاته يوم التروية ثامن ذي الحجة ، ويشترط فيه النية