المكره عليه - بعد لحوق الرضا - من التمسك بإطلاقات النفوذ أو بناء العقلاء . والظاهر صحة كلا الوجهين بلا وجود حاكم في البين . هذا تمام الكلام في العقد المكره عليه ، ونبحث عن بقية المسائل المرتبطة بذلك في العقد الفضولي ، لاشتراك الجهة المبحوث عنها في المسألتين . والحمد لله رب العالمين .