2 : تعاظم دور الشركات متعددة الجنسيات وتنامي أرباحها ، وأتساع أسواقها ، وتزايد نفوذها في التجارة الدولية والعالمية . 3 : تنامي دور المؤسسات المالية الدولية والعالمية في تصميم برامج الإصلاح الاقتصادي ، وتعديل سياسات التثبيت أو التغيير الهيكلي في الدول النامية ، وذلك من أجل التحول إلى اقتصاد السوق . 4 : إثارة المشكلات الاقتصادية وتدويلها ، مثل الفقر ، ومثل الأمية ، ومثل التلوث وحماية البيئة ، والتوجه العالمي لمعالجة هذه المشكلات والتعاون في حلها جميعاً . 5 : تزايد دور التقنيات والتغيرات السريعة في أسلوب الإنتاج ونوعية المنتج وتأثيرها على الاقتصاد العالمي . 6 : شيوع ظاهرة القرية العالمية والأسرة الواحدة ، وتقليص المسافات وتحجيمها نتيجة لتطور وسائل النقل والمواصلات ، وكثرة الاحتكاك بين الشعوب والرعايا . 7 : تقدّم وسائل الإعلام وتطوّرها ، وتأثيرها الكبير على حياة الإنسان ، في انتشار الحضارات والثقافات وتشابكها وتداخل بعضها مع البعض الآخر . 8 : تفاقم دور الموجه الثالثة : المعلوماتية ، والإدارة ، والمراقبة من إدارة نظم المعلومات ، وغير ذلك .