ثمّ إنّ الشركة قد تكون في عين ، وقد تكون في منفعة ، وقد تكون في حقّ . وبحسب الكيفية إما بنحو الإشاعة ، وإما بنحو الكلَّي في المعيّن [1] . وقد تكون على
[1] الجواهر 26 : 293 .