المضارّة على النّاس . وأمّا الباطنة : فهي تملك بالإحياء ( 1 ) بأن ينهي العمل والنقب والحفر إلى أن يبلغ نيلها . فيكون حالها حال الآبار المحفورة في الموات لأجل استنباط الماء . وقد مرّ أنّها تملك بحفرها حتى يبلغ الماء ويملك بتبعها الماء ولو عمل فيها عملا لم يبلغ به نيلها كان تحجيرا أفاد الأحقّية والأولوية دون الملكية .