إسم الكتاب : حرمة ذبائح أهل الكتاب ( عدد الصفحات : 74)
103 - الوجيزة الدراية ( دراية الحديث ) . طبع بإيران مكررا . أوله : ( الحمد للَّه على نعمائه المتواترة وآلائه المستفيضة المتكاثرة . ) . ألفه ليكون كالمقدمة لكتابة « الحبل المتين » . وفرغ من « الوجيزة » يوم الأربعاء سلخ ذي القعدة 1010 ه وهو في مرورود المعروف بماروجاق متوجها مع عسكر الشاه عباس إلى تسخير بلخ ( الذريعة ج 25 ص 51 ) . 104 - وسيلة الفوز والأمان منظومة في مدح صاحب الزمان . ( الغدير ج 11 ص 262 ) . قصيدة من بحر الطويل مطلعها : < شعر > سرى البرق من نجد فجدد تذكاري عهودا بجروى والعذيب وذي قار < / شعر > وشرحها الشيخ أحمد بن علي الشهير بالمتنبي في 1151 ه . أوله : ( الحمد للَّه الذي فتح خزائن المعاني بمفاتيح العناية . ) . وعارضها جماعة ، منهم الشيخ جعفر الخطي البحراني بأمر الشيخ البهائي . أوله : < شعر > هي الدار يستسقيك مدمعك الجاري فسقيا فخير الدمع ما كان للدار < / شعر > ومنهم الأمير محمد إبراهيم بن الأمير محمد معصوم الحسيني القزويني المتوفى سنة 1145 ه . وطبع الشرح في آخر « الكشكول » للبهائي في 1288 ه . ( الذريعة ج 16 ص 374 ) . < فهرس الموضوعات > 6 - شعره : < / فهرس الموضوعات > 6 - شعره : ذكر الحر العاملي والميرزا الأفندي أن للشيخ البهائي شعر كثير حسن بالعربية والفارسية متفرق ، جمعه ولد الحر العاملي ( محمد رضا الحر ) فصار ديوانا لطيفا ( أمل الآمل ج 1 ص 157 ، رياض العلماء ج 5 ص 90 ) . وفي ريحانة الألباء وزهرة الحياة الدنيا : « إن شعره باللسانين مهذب محرر ، وبالفارسية أحسن وأكثر ، ولما ساح في البلدان واجتمع بمن فيها من الأعيان ، عاد بدر ذاته لفلك أقطاره ، فعانق في أوطانه عقائل أوطاره ، وهو الآن قرة عين مجدها ، وعزة جبين سعدها ، تطوف بحرمه وفود الأفاضل ، وتتوجه شطره وجوه الآمال من كل فاضل بنعيم مقيم تتحدث عنه طروس