ما فعلت ولا يؤمن عليها ذلك في الغربة ، وخالف فيه القديمان والنصوص معهما [1] " . ويظهر من كلامه أنه يميل إلى رأي القديمين . القائلون بعدم التغريب : 1 - الشيخ الطوسي : " ولا نفي عندنا على المرأة " [2] . 2 - وقال أيضا : " وعندنا لا تغريب عليها " [3] . 3 - وقال في النهاية : " وليس عليها جز الشعر ولا النفي على كل حال " [4] . 4 - وقال في الخلاف : " وإن كان أنثى لم يكن عليها تغريب " [5] . 5 - الحلبي : " ولا تغريب عليها " [6] . 6 - سلار : " ولا تغريب على المرأة ولا جز " [7] . 7 - ابن البراج : " وإذا كان امرأة لم يجب عليها شئ من ذلك - جز ونفي - ولا يجب عليها غير الحد . " [8] . 8 - علي بن حمزة : " وليس على النساء جز الناصية ولا النفي . . . " [9] .