responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : اللمعات النيرة نویسنده : الآخوند الخراساني    جلد : 1  صفحه : 120

إسم الكتاب : اللمعات النيرة ( عدد الصفحات : 333)


< فهرس الموضوعات > مد يدي الميت < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > اعلام المؤمنين < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > تعجيل أمر الميت < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > يكره حضور الجنب أو الحائض < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > كراهة جعل الحديد على بطنه < / فهرس الموضوعات > ( ومد يديه على ما قيل ) [1] وعن محكي المعتبر أنه لم ينقل عن أهل البيت في ذلك رواية . [2] ( و ) يستحب ( إعلام المؤمنين ) فإنه إحسان إليه وإليهم .
( و ) يستحب ( تعجيل أمره إلا مع الاشتباه ) [3] وتجهيزه ، لقول رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في رواية جابر عن أبي جعفر ( عليه السلام ) : " لا تنتظروا بموتاكم طلوع الشمس وغروبها ، عجلوا بهم إلى مضاجعهم ، رحمكم الله . . . " الخبر [4] .
( ويكره أن يحضره جنب ، أو حائض ) للنهي عن حضورهما في غير واحد من الأخبار ، معللا بتأذي الملائكة بهما [5] .
( وقيل : ) يكره ( أن يجعل على بطنه حديد ) [6] ولعله لدلالة رواية زرارة عليه بالفحوى ، قال : ثقل ابن لجعفر ( عليه السلام ) وأبو جعفر ( عليه السلام ) في ناحية ، فكان إذا دنى منه انسان ، قال : " لا تمسه فإنه يزداد ضعفا ، وأضعف ما يكون في هذه الحال ( 7 ) ، ومن مسه في هذه ( 8 ) الحال أعان عليه " فلما قضى الغلام أمر به فغمضت عيناه ، وشد لحياه ( 9 ) .



[1] المقنعة / 74 ، والمراسم / 47 ، والمبسوط 1 / 174 ، والمهذب 1 / 54 ، وإصباح الشيعة / 43 ، والسرائر 1 / 158 .
[2] المعتبر 1 / 261 .
[3] لم يرد في المخطوط : ( إلا مع الاشتباه ) .
[4] الوسائل 2 / 471 ب ( 47 ) من أبواب الاحتضار / ح ( 1 ) .
[5] الوسائل 2 / 467 ب ( 43 ) من أبواب الاحتضار .
[6] في التكملة : ( وقيل أو يجعل على بطنه حديد ) . ( 7 و 8 ) في المخطوط والمطبوع في الموضعين : ( في هذا الحال ) . ( 9 ) الوسائل 2 / 468 ب ( 44 ) من أبواب الاحتضار / ح ( 1 ) .

120

نام کتاب : اللمعات النيرة نویسنده : الآخوند الخراساني    جلد : 1  صفحه : 120
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست