responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفوائد الطوسية نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 283


وقوله تعالى : « وإِذا ضَرَبْتُمْ فِي الأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلاةِ إِنْ خِفْتُمْ أَنْ يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا » [1] مع ان القصر واجب مع عدم الضرب في الأرض في حال الخوف ومع عدم الخوف في حال السفر ولا يشترط اجتماعهما .
وقوله تعالى : « فَإِذا قَضَيْتُمُ الصَّلاةَ فَاذْكُرُوا الله » [2] مع ان ذكر اللَّه مأمور قبل الصلاة وفيها .
وقوله تعالى : « فَإِذَا اطْمَأْنَنْتُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ » [3] مع ان إقامتها واجبة على كل حال .
وقوله تعالى : « وإِنْ تُصْلِحُوا وتَتَّقُوا فَإِنَّ الله كانَ غَفُوراً رَحِيماً » [4] .
وقوله تعالى : « وإِنْ تَكْفُرُوا فَإِنَّ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وما فِي الأَرْضِ » [5] .
وقوله تعالى : « إِنْ تَكْفُرُوا فَإِنَّ الله غَنِيٌّ عَنْكُمْ ولا يَرْضى لِعِبادِهِ الْكُفْرَ » [6] وقوله تعالى : « ومَنْ يَسْتَنْكِفْ عَنْ عِبادَتِهِ ويَسْتَكْبِرْ فَسَيَحْشُرُهُمْ إِلَيْهِ جَمِيعاً » [7] وقوله تعالى : « قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ الله شَيْئاً إِنْ أَرادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وأُمَّهُ ومَنْ فِي الأَرْضِ جَمِيعاً » [8] .
وقوله تعالى : « لَئِنْ بَسَطْتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي ما أَنَا بِباسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لأَقْتُلَكَ » [9] مع ان المذكور لا يبسط يده لقتله مع عدم بسط يده أيضا .
وقوله تعالى : « إِنْ أُوتِيتُمْ هذا فَخُذُوهُ وإِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا » [10] مع انه الحذر واجب مطلقا مأمور به على كل حال .
وقوله تعالى : « ومَنْ يُرِدِ الله فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ الله شَيْئاً » [11] مع انه لا يملك من اللَّه شيئا لغيره .



[1] النساء - 101
[2] النساء - 103
[3] النساء - 103
[4] النساء - 129 - 131
[5] النساء - 129 - 131
[6] الزمر - 7
[7] النساء - 172
[8] المائدة - 17
[9] المائدة - 28
[10] المائدة - 41
[11] المائدة - 41

283

نام کتاب : الفوائد الطوسية نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 283
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست