responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفوائد الطوسية نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 284


وقوله تعالى : « مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي الله بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ ويُحِبُّونَهُ » [1] مع انه يأتي بهم على كل حال .
وقوله تعالى : « ومَنْ يَتَوَلَّ الله ورَسُولَهُ والَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ الله هُمُ الْغالِبُونَ » [2] وقوله تعالى : « وإِنْ لَمْ يَنْتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ » [3] .
وقوله تعالى : « فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّما عَلى رَسُولِنَا الْبَلاغُ الْمُبِينُ » [4] وقوله تعالى : « قالَ اتَّقُوا الله إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ » [5] مع ان ذلك مأمور به على كل حال .
وقوله تعالى : « إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبادُكَ وإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ » [6] .
وقوله تعالى : « وإِنْ يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ [7] .
وقوله تعالى : « فَإِنْ يَكْفُرْ بِها هؤُلاءِ فَقَدْ وَكَّلْنا بِها قَوْماً لَيْسُوا بِها بِكافِرِينَ » [8] وقوله تعالى : « إِنْ تَدْعُوهُمْ إِلَى الْهُدى لا يَتَّبِعُوكُمْ » [9] .
وقوله تعالى : « إِنْ تَدْعُوهُمْ إِلَى الْهُدى لا يَسْمَعُوا » [10] .
وقوله تعالى : « إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذا مَسَّهُمْ طائِفٌ مِنَ الشَّيْطانِ تَذَكَّرُوا فَإِذا هُمْ مُبْصِرُونَ » [11] مع أنهم دائما متذكرون مبصرون .
وقوله تعالى : « وأَطِيعُوا الله ورَسُولَهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ » [12] مع انهم مكلفون بالطاعة مأمورون بها على تقدير عدم الايمان أيضا خصوصا على مذهبنا .
وقوله تعالى : « وإِنْ يَعُودُوا فَقَدْ مَضَتْ سُنَّتُ الأَوَّلِينَ » [13] .



[1] المائدة - 54
[2] المائدة - 56
[3] المائدة - 73
[4] التغابن - 12
[5] المائدة - 112
[6] المائدة - 118
[7] الانعام - 81
[8] الانعام - 89
[9] الأعراف - 193
[10] الأعراف 198
[11] الأعراف - 200
[12] الأنفال - 1
[13] الأنفال - 36

284

نام کتاب : الفوائد الطوسية نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 284
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست