الاسلامية ليعم نفعها للمسلمين عامة ، والشيعة خاصة ، فبادرت لذلك امتثالاً لأمره وانقياداً لطاعته وشاكراً لارشاده إلى ضالتي المنشودة . وقد رأيت ان أقدّم وأأُخّر في بعض المسائل حرصاً على التنسيق مع الاحتفاظ بالأصل الأولي ، وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت واليه أنيب . وأنا العبد محمد علي القاضي الطباطبائي