< فهرس الموضوعات > الثاني : ترك الاعراب في أواخر فصولها < / فهرس الموضوعات > الثاني : ترك الإعراب في أواخر فصولهما [227] . < فهرس الموضوعات > الثالث : ترك الترجيع فيهما < / فهرس الموضوعات > الثالث : ترك الترجيع فيهما وفسر بتكرار الشهادتين مرتين أخريين ، ولا بأس به بقصد الإشعار . < فهرس الموضوعات > الرابع : ترك الكلام بعد الفراغ من الإقامة < / فهرس الموضوعات > الرابع : ترك الكلام بعد الفراغ من الإقامة ، إلا [228] ما يتعلق بالصلاة من الواجبات كعدم تقدم المأموم ، أو المستحبات كتسوية الصفوف . أما التلفظ بالنية فليس مما يتعلق بالصلاة [229] فيكره ، اللهم إلا أن يتوقف استحضارها عليه فيجب ، والاستناد في استحبابه إلى أن فيه شغلا للقلب واللسان معا فهو أحمز مدفوع بأنه فرع كون التلفظ عبادة ، وهو أول البحث . < فهرس الموضوعات > الخامس : ترك القراءة لمريد التقدم < / فهرس الموضوعات > الخامس : ترك القراءة لمريد التقدم خطوة أو اثنتين في أثناء التخطي [230] . < فهرس الموضوعات > السادس : ترك التأوه والأنين < / فهرس الموضوعات > السادس : ترك التأوه بحرف ، وكذا الأنين به . < فهرس الموضوعات > السابع : السكوت بعد قراءة الفاتحة < / فهرس الموضوعات > السابع : السكوت بعد قراءة الفاتحة ، وبعد السورة بقدر نفس ، وطرده بعضهم في الركعتين الأخيرتين ، بل بعد التسبيح أيضا . < فهرس الموضوعات > الثامن : ترك المأموم القراءة خلف المرضي في السرية < / فهرس الموضوعات > الثامن : ترك المأموم القراءة خلف المرضي في السرية ، وفي الجهرية إذا
[227] في هامش " ض " : لما روي عن الصادق عليه السلام أنه قال : " الأذان والإقامة مجزومان " " منه مد ظله " . أنظر : الفقيه 1 : 184 حديث 874 . [228] في هامش " ض " و " ش " : هذا الاستثناء مذهب الكل حتى القائلين بتحريم الكلام بعد قد قامت " منه مد ظله " . [229] في " ش " : فليس من الصلاة . [230] في هامش " ش " : وذهب بعض علمائنا إلى وجوب تركها حينئذ ، وهو مختار شيخنا في الذكرى ، مستدلا بظاهر رواية السكوني عن الصادق عليه السلام ، أنه قال في الرجل يصلي في موضع يريد أن يتقدم قال : " يكف عن القراءة في مشيه حتى يتقدم إلى الموضع الذي يريد ، ثم يقرأ " ، واستدل أيضا بأن القراءة شرط في القيام ، الذي هو شرط في القراءة ويمكن حدس الدليل الأول بعد الإغماض عن ضعف سنده بأن إطلاق اسم المشي على الخطوة والخطوتين محل نظر ، والثاني : بأن فوت القراءة العرفي بهذا القدر ممنوع ، ولو تم لاقتضى بطلان الصلاة ، وأنتم لا تقولون به " منه مد ظله العالي " . أنظر : الذكرى : 196 ، الكافي 3 : 316 حديث 24 باب قراءة القرآن ، التهذيب 2 : 290 حديث 1165 .