نام کتاب : الوسيلة نویسنده : ابن حمزة الطوسي جلد : 1 صفحه : 11
إسم الكتاب : الوسيلة ( عدد الصفحات : 469)
وفي ص 438 سقطت جملة : خالصا إلا في حالة الحرب ، ومخلوطا بما لا تحل الصلاة فيه ويجوز لبسه . وفي ص 480 سقطت جملة : إياه ، وكونه غير منازع في نفسه ، وكونه مجهول النسب ، فإن أقر بأحد والديه قبل منه بشرطين وتوارثا : إمكان ذلك ، وتصديقه إياه . الوسيلة لمن : < فهرس الموضوعات > الوسيلة لمن < / فهرس الموضوعات > المشهور أن كتاب ( الوسيلة إلى نيل الفضيلة ) لابن حمزتنا هذا ، محمد بن علي الطوسي المشهدي كما صرح به أكثر العلماء والمحققين وأصحاب السير والتراجم كمنتجب الدين في الفهرست ، والأردبيلي في جامع الرواة ، والحر العاملي في أمل الآمل ، والمجلسي في البحار ، والأفندي الأصبهاني في الرياض ، وأبو علي الحائري في رجاله ، والخوانساري في الروضات ، والمامقاني في التنقيح ، والسيد الصدر في تأسيس الشيعة ، والقمي في الكنى والألقاب وهدية الأحباب ، والسيد الأمين في الأعيان ، والطهراني في الذريعة ، وغيرهم . وقد حصل اشتباه لبعض حيث نسبوا هذا الكتاب لغير مصنفه ، ولعل هذا الاشتباه ناشئ من اشتراك عدة أشخاص بهذه الكنية ابن حمزة كما سنوضحه قريبا ، ومن هذه الاشتباهات : أولا : ما وقع للمحقق الكركي في إجازته للقاضي صفي الدين عيسى ، حيث قال فيها : من فقهاء حلب الشيخ الأجل الفقيه هبة الله بن حمزة صاحب الوسيلة [1] . فتراه ينسب الوسيلة إلى هبة الله مع أنها لغيره ، وجعل صاحبها من فقهاء حلب مع أنه من أهل طوس . وعلق الخوانساري في الروضات على هذا المدعي قائلا : مع أن كلا الأمرين