responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الهداية نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 1  صفحه : 4


< فهرس الموضوعات > 1 باب ما يجب أن يعتقد في التوحيد من معاني أخبار النبي والأئمة عليهم السلام < / فهرس الموضوعات > باب ( 1 ) ما يجب أن يعتقد في التوحيد ( 2 ) من معاني أخبار النبي والأئمة صلوات الله عليهم أجمعين ( 3 ) قال الشيخ الجليل أبو جعفر محمد ( 4 ) بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه الفقيه القمي مصنف هذا الكتاب :
يجب أن يعتقد : أن الله ( تبارك و ) ( 5 ) تعالى واحد ( 6 ) ، ليس كمثله


1 - " أبواب " ب . 2 - " توحيد الله تعالى " ج . 3 - ليس في " د " . 4 - ليس في " د " . 5 - ليس في " ب " . 6 - قال الله تعالى : ( وإلهكم إله واحد ) " البقرة : 162 " . أنظر الكافي : 1 / 118 ح 1 ، والتوحيد : 62 ضمن ح 18 ، و ص 81 ضمن ح 37 ، و ص 169 ضمن ح 3 ، و ص 185 ح 1 . راجع الكافي : 1 / 134 باب جوامع التوحيد ، والتوحيد : 82 باب معنى الواحد والتوحيد والموحد ، و ص 243 باب الرد على الثنوية والزنادقة ، و ص 270 باب الرد على الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة . . . ، ومعاني الأخبار : 5 باب معنى الواحد ، والوافي : 1 / 325 باب الدليل على إنه واحد . . . ، والبحار : 3 / 198 باب التوحيد ونفي الشرك ومعنى الواحد والأحد والصمد وتفسير سورة التوحيد ، و ج 4 / 212 باب جوامع التوحيد . وفي كفاية الأثر : 12 عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم إنه قال : الله واحد وأحدي المعنى ، والإنسان واحد وثنوي المعنى الحديث . وفي التوحيد : 83 ح 3 عن أمير المؤمنين عليه السلام في جواب الأعرابي : يا أعرابي إن القول في أن الله واحد على أربعة أقسام : فوجهان منها لا يجوزان على الله عز وجل ، ووجهان يثبتان فيه ، فأما اللذان لا يجوزان عليه ، فقول القائل : واحد يقصد به باب الأعداد ، فهذا ما لا يجوز ، لأن ما لا ثاني له لا يدخل في باب الأعداد ، أما ترى أنه كفر من قال : ثالث ثلاثة ، وقول القائل : هو واحد من الناس ، يريد به النوع من الجنس ، فهذا ما لا يجوز عليه لأنه تشبيه ، وجل ربنا عن ذلك وتعالى . وأما الوجهان اللذان يثبتان فيه ، فقول القائل : هو واحد ليس له في الأشياء شبه كذلك ربنا ، وقول القائل : إنه عز وجل أحدي المعنى ، يعني به أنه لا ينقسم في وجود ولا عقل وهم ، كذلك ربنا عز وجل . وانظر التوحيد : 90 ذيل ح 2 كلام الباقر عليه السلام في معنى الأحد ، و ص 196 قول المصنف في الواحد والأحد ، والنكت الاعتقادية للمفيد : 28 ضمن باب معرفة الله تعالى وصفاته الثبوتية والسلبية .

4

نام کتاب : الهداية نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 1  صفحه : 4
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست