نام کتاب : النهاية في مجرد الفقه والفتاوى نویسنده : الشيخ الطوسي جلد : 1 صفحه : 669
ولدا وأحد الأبوين ، وما أشبه ذلك ، ولم يخلف إلا مقدار ما يشترى به أحدهما ، لم يجب شراء واحد منهما على حال . لأن القدر الذي يستحقه قد نقص عن ثمنه . وذلك لا يوجب شراءه على ما بيناه . وأم الولد تجعل في نصيب ولدها ، وتنعتق على ما بيناه ، وليس لها ميراث . < / السؤال = 12631 > < السؤال = 12596 > < السؤال = 12597 > < السؤال = 12961 > < السؤال = 12963 > < السؤال = 12964 > < السؤال = 12970 > < السؤال = 12972 > < السؤال = 12975 > < السؤال = 12998 > < فهرس الموضوعات > باب ميراث الموالي مع وجود ذوي الأرحام ومع فقدهم < / فهرس الموضوعات > باب ميراث الموالي مع وجود ذوي الأرحام ومع فقدهم إذا مات المعتق ، وخلف ذا رحم له حرا مسلما ، ولدا كان أو والدا ، أو ذا رحم قريبا أو بعيدا ، وعلى كل حال ، كانت تركته له دون مواليه الذين أعتقوه . فإن لم يخلف أحدا من ذوي أرحامه ، فهو على ضربين : فإن كان سائبة ، وهو الذي أعتق في الواجبات من النذور والأيمان والكفارات ، أو يكون قد أعتقه مولاه وتبرأ من ضمان جريرته ، وأشهد على ذلك ، كان ميراث هؤلاء كلهم لإمام المسلمين ، إذا لم يكونوا توالوا إلى أحد يضمن عنهم جريرتهم وحدثهم ، لأنه من الأنفال وإن لم يكن المعتق سائبة ، كان ميراثه لمن أعتقه رجلا كان أو امرأة .
669
نام کتاب : النهاية في مجرد الفقه والفتاوى نویسنده : الشيخ الطوسي جلد : 1 صفحه : 669