بعده من الأئمة ، بأن ينقصوا ويزيدوا في ذلك ، على حسب ما يرونه صلاحا ، وذلك إليهم خاصة .وأما الرابع : فهو للإمام ، يفعل فيه ما يريد بلا مشارك ولا معارض .