يتمها ، صحت ، بل لو عين أحدهما في النية لم يلزم به على الأظهر وكان له العدول إلى الآخر ، لكن لو نوى القصر فشك بين الاثنتين والثلاث بعد إكمال السجدتين ، فالأحوط العدول إلى التمام ومعالجة الصلاة من البطلان ، ثم إعادتها .
< / السؤال = 2580 > < / السؤال = 2579 > < السؤال = 2602 > ( مسألة 732 ) لا يجب قصد الوجوب والندب ، بل يكفي قصد القربة المطلقة ، وإن كان الأحوط قصدهما .
< / السؤال = 2602 > < السؤال = 2581 > ( مسألة 733 ) لا يجب حين النية تصور الصلاة تفصيلا ، بل يكفي الاجمال .
< / السؤال = 2581 > < السؤال = 2603 > < السؤال = 2604 > ( مسألة 734 ) إذا نوى في أثناء الصلاة قطعها أو الاتيان بالقاطع ، فإن أتم صلاته على تلك الحال بطلت ، ولو عاد إلى نيتها قبل أن يأتي بشئ لم تبطل ، وإن كان الأحوط الاتمام ثم الإعادة . أما لو أتى ببعض الأجزاء ثم رجع إلى نية الصلاة ، فالأحوط بعد العود التدارك ثم الاتمام ثم الإعادة ، إلا إذا كان ما أتى به من الأجزاء فعلا كثيرا ، فإنه مبطل .
< / السؤال = 2604 > < / السؤال = 2603 > < السؤال = 2607 > ( مسألة 735 ) إذا شك فيما بيده أنه نواه ظهرا أو عصرا ، فإن كان قد أتى بالظهر يرفع اليد عنها ويستأنف العصر ، وإن لم يكن صلى الظهر ففي الوقت المشترك ينويها ظهرا ، وفي الوقت المختص بالظهر يرفع اليد عنها ويستأنف الظهر ، وفي المختص بالعصر يرفع اليد عنها ويستأنف العصر إن أدرك ولو ركعة منه ، وإلا فالأحوط إتمامها عصرا ثم يقضيهما ، أو يقضي العصر إن علم أنه أتى بالظهر .
< / السؤال = 2607 > < السؤال = 2607 > ( مسألة 736 ) إذا رأى نفسه في العصر وشك في أنه نواها أو لا أو نوى الظهر ، فحكمه كما تقدم في المسألة السابقة على الأحوط .
< / السؤال = 2607 > < السؤال = 2212 > < السؤال = 2608 > < السؤال = 2609 > < السؤال = 2610 > < السؤال = 2612 > < السؤال = 2613 > < السؤال = 2614 > ( مسألة 737 ) يجوز العدول من صلاة إلى أخرى في مواضع : منها : في الصلاتين الأدائيتين المرتبتين كالظهرين والعشائين إذا دخل في الثانية قبل الأولى سهوا أو نسيانا ، فيجب أن يعدل إليها إذا تذكر في الأثناء ولم يتجاوز محل العدول ، أما إذا تذكر في الأثناء بعد تجاوز محل العدول ،

145