نام کتاب : هداية العباد نویسنده : السيد الگلپايگاني جلد : 1 صفحه : 11
إسم الكتاب : هداية العباد ( عدد الصفحات : 428)
شخص واحد إذا كان ثقة يطمأن بقوله . الثالث : الرجوع إلى رسالته إذا كانت مأمونة من الغلط . < / السؤال = 47 > < السؤال = 82 > ( مسألة 25 ) إذا اختلف ناقلان في نقل فتوى المجتهد يؤخذ بقول أوثقهما ، ومع تساويهما في الوثاقة يتساقط النقلان ، فإذا لم يمكن الرجوع إلى المجتهد أو رسالته يعمل بما وافق الاحتياط من الفتويين ، أو يعمل بالاحتياط . < / السؤال = 82 > < السؤال = 35 > < السؤال = 36 > < السؤال = 37 > < السؤال = 3738 > ( مسألة 26 ) يجب تعلم مسائل الشك والسهو وغيرها مما هو محل ابتلاء غالبا ، كما يجب تعلم أجزاء العبادات وشرائطها وموانعها ومقدماتها . نعم لو علم إجمالا أن عمله واجد لجميع الأجزاء والشرائط وفاقد للموانع صح وإن لم يعلم ذلك تفصيلا . وكذا إذا اطمأن بذلك ، أو لم يطمئن ولكن أتى به برجاء أن لا يحدث له الشك فلم يحدث ، أو حدث وعمل برجاء أن يطابق عمله وظيفته فطابقها . < / السؤال = 3738 > < / السؤال = 37 > < / السؤال = 36 > < / السؤال = 35 > < السؤال = 53 > ( مسألة 27 ) إذا علم أنه كان في عباداته بلا تقليد مدة من الزمان ولم يعلم مقداره ، فإن علم بمطابقتها لفتوى المجتهد الذي رجع إليه فهو ، وإلا فالأحوط أن يقضي الأعمال السابقة بمقدار يعلم معه بالبراءة ، وإن كان لا يبعد جواز الاكتفاء بالقدر المتيقن . < / السؤال = 53 > < السؤال = 54 > ( مسألة 28 ) إذا كانت أعماله السابقة عن تقليد ، ولا يعلم أنه كان تقليدا صحيحا أم فاسدا ، يبني على الصحة . < / السؤال = 54 > < السؤال = 63 > ( مسألة 29 ) إذا مضت مدة من بلوغه وشك بعد ذلك في أن أعماله كانت عن تقليد صحيح أم لا ، يجوز له البناء على الصحة في أعماله السابقة ، وفي اللاحقة يجب عليه التصحيح فعلا . < / السؤال = 63 > < السؤال = 61 > < السؤال = 62 > ( مسألة 30 ) يعتبر في المفتي والقاضي العدالة ، وتثبت بشهادة عدلين ، وبالمعاشرة المفيدة للعلم أو الاطمئنان ، وبالشياع المفيد للعلم . < / السؤال = 62 > < / السؤال = 61 > < السؤال = 31 > < السؤال = 3432 > < السؤال = 3433 > ( مسألة 31 ) العدالة عبارة عن ( ملكة راسخة باعثة على ملازمة التقوى
11
نام کتاب : هداية العباد نویسنده : السيد الگلپايگاني جلد : 1 صفحه : 11