نام کتاب : هداية العباد نویسنده : السيد الگلپايگاني جلد : 1 صفحه : 206
< / السؤال = 3249 > < السؤال = 4124 > < السؤال = 4126 > صلاة الجمعة ( مسألة 1013 ) وهي فريضة من فرائض الدين ، ووجوبها في الجملة من الضروريات عند المسلمين ، والمتيقن وجوبها في عصر النبي صلى الله عليه وآله وأوصيائه المعصومين صلوات الله عليهم أجمعين ، إذا نودي لها بأمرهم ، وأما في زمان الغيبة فوجوبها غير معلوم وإن أذن بها الفقيه ، وقد بينا وجهه فيما كتبناه تفصيلا في صلاة الجمعة ، وليس هذا مقام تفصيله . < / السؤال = 4126 > < / السؤال = 4124 > < السؤال = 4127 > ( مسألة 1014 ) يجوز الاتيان بصلاة الجمعة في زمان الغيبة إذا اجتمع ما سنذكر من الشرائط احتياطا ورجاء لوجوبها الواقعي ، بل يحسن ، والأحوط لغير الفقيه العادل الاستئذان منه ، وإن كان الأقوى عدم لزومه . < / السؤال = 4127 > < السؤال = 4126 > ( مسألة 1015 ) الأحوط عدم الاجتزاء بصلاة الجمعة عن الظهر ولو كانت بإذن الفقيه . < / السؤال = 4126 > < السؤال = 4147 > ( مسألة 1016 ) الأقوى عدم صحة الاقتداء بعصر من لم يصل الظهر اكتفاءا بالجمعة في عصر الغيبة ، إلا إذا احتاط بالظهر فإنه يجوز الاقتداء بعصره حينئذ . < / السؤال = 4147 > < السؤال = 4147 > ( مسألة 1017 ) الأحوط ترك الاقتداء بظهر من يعيدها احتياطا بعد صلاة الجمعة ، إلا لمن صلى الجمعة ويعيد الظهر احتياطا . < / السؤال = 4147 > < السؤال = 4130 > ( مسألة 1018 ) الأولى والأحوط لمن لم يصل الجمعة تأخير الظهر حتى ينقضي وقت الجمعة . < / السؤال = 4130 > < السؤال = 4132 > ( مسألة 1019 ) يحرم البيع بالنداء على المكلف بالجمعة على القول بالتعيين . وأما حرمة سائر المنافيات من المعاملات وغيرها من الأفعال غير المحرمة فغير معلومة . < / السؤال = 4132 > < السؤال = 4132 > ( مسألة 1020 ) الأقوى عدم حرمة البيع قبل النداء إن لم يكن منافيا
206
نام کتاب : هداية العباد نویسنده : السيد الگلپايگاني جلد : 1 صفحه : 206