< / السؤال = 995 > < السؤال = 965 > < السؤال = 1000 > ومنها : عدم المانع من استعمال الماء لمرض ، أو عطش يخاف منه على نفسه ، أو على نفس محترمة . نعم الظاهر صحة الوضوء مع المخالفة في فرض العطش ، ولا سيما إذا أراق الماء على أعلى جبهته ، ونوى الوضوء - بعد ذلك - بتحريك الماء من أعلى الوجه إلى أسفله . < / السؤال = 1000 > < / السؤال = 965 > < السؤال = 1001 > ( مسألة 131 ) : إذا توضأ في حال ضيق الوقت عن الوضوء ، فإن قصد أمر الصلاة الأدائي ، وكان عالما بالضيق بطل ، وإن كان جاهلا به صح ، وإن قصد أمر غاية أخرى ، ولو كانت هي الكون على الطهارة صح حتى مع العلم بالضيق . < / السؤال = 1001 > < السؤال = 971 > < السؤال = 976 > < السؤال = 977 > ( مسألة 132 ) : لا فرق في عدم صحة الوضوء بالماء المضاف ، أو النجس ، أو مع الحائل ، بين صورة العلم ، والعمد ، والجهل ، والنسيان وكذلك الحال إذا كان الماء مغصوبا ، فإنه يحكم ببطلان الوضوء به حتى مع الجهل ، نعم يصح الوضوء به مع النسيان ، إذا لم يكن الناسي هو الغاصب ( بل وإن كان هو الغاصب ) . < / السؤال = 977 > < / السؤال = 976 > < / السؤال = 971 > < السؤال = 978 > ( مسألة 133 ) : إذا نسي غير الغاصب وتوضأ بالماء المغصوب والتفت إلى الغصبية في أثناء الوضوء ، صح ما مضى من أجزائه ، ويجب تحصيل الماء المباح للباقي ، ولكن إذا التفت إلى الغصبية بعد الغسلات ، وقبل المسح ، فجواز المسح بما بقي من الرطوبة لا يخلو من قوة ( الأقوى هو عدم الجواز ) ، وإن كان الأحوط - استحبابا - إعادة الوضوء . < / السؤال = 978 > < السؤال = 980 > ( مسألة 134 ) : مع الشك في رضا المالك لا يجوز التصرف ( إلا مع سبق الرضا ) ويجري عليه حكم الغصب فلا بد من العلم بإذن المالك ، ولو بالفحوى أو شاهد الحال . < / السؤال = 980 > < السؤال = 981 > ( مسألة 135 ) : يجوز الوضوء والشرب من الأنهار الكبار المملوكة لأشخاص خاصة ، سواء أكانت قنوات ، أو منشقة من شط ، وإن لم يعلم