< / السؤال = 1147 > < / السؤال = 1146 > < السؤال = 1172 > < السؤال = 1173 > < السؤال = 1174 > < السؤال = 1175 > < السؤال = 1178 > < السؤال = 1183 > < السؤال = 3649 > < السؤال = 3697 > الفصل الثاني فيما يتوقف صحته أو جوازه على غسل الجنابة ، وهو أمور : الأول : الصلاة مطلقا ، عدا صلاة الجنائز ، وكذا أجزاؤها المنسية بل سجود السهو على الأحوط استحبابا . الثاني : الطواف الواجب بالاحرام مطلقا كما تقدم في الوضوء . الثالث : الصوم ( أي صوم شهر رمضان وقضائه ) ، بمعنى أنه لو تعمد البقاء على الجنابة حتى طلع الفجر بطل صومه ، وكذا صوم ناسي الغسل ، على تفصيل يأتي في محله إن شاء الله تعالى . الرابع : مس كتابة القرآن الشريف ، ومس اسم الله تعالى على ما تقدم في الوضوء . الخامس : اللبث في المساجد ، بل مطلق الدخول فيها ، وإن كان لوضع شئ فيها ، بل لا يجوز وضع شئ فيها حال الاجتياز ومن خارجها ، كما لا يجوز الدخول لأخذ شئ منها ، ويجوز الاجتياز فيها بالدخول من باب مثلا ، والخروج من آخر إلا في المسجدين الشريفين - المسجد الحرام ، ومسجد النبي " ص " - والأحوط وجوبا الحاق المشاهد المشرفة ، بالمساجد في الأحكام المذكورة . السادس : قراءة آية السجدة ( المحرم هو قراءة آية أو بعضها من سور العزائم بلا اختصاص بآية السجدة ) من سور العزائم ، وهي ( ألم السجدة وحم السجدة ، والنجم ، والعلق ) والأحوط استحبابا إلحاق تمام السورة بها حتى بعض البسملة . < / السؤال = 3697 > < / السؤال = 3649 > < / السؤال = 1183 > < / السؤال = 1178 > < / السؤال = 1175 > < / السؤال = 1174 > < / السؤال = 1173 > < / السؤال = 1172 > < السؤال = 1180 > < السؤال = 9857 > ( مسألة 179 ) : لا فرق في حرمة دخول الجنب في المساجد بين المعمور منها والخراب ، وإن لم يصل فيه أحد ولم تبق آثار المسجدية وكذلك