responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : لسان العرب نویسنده : ابن منظور    جلد : 1  صفحه : 50


من كُلِّ جَرْداء قد طارتْ عَتِيقَتُها ، * وكُلِّ أَجْرَد مُسْتَرْخي الأَبازِينِ ويقال : إنَّ فلاناً لإِبْزيمٌ أَي بَخِيل .
< / كلمة = بزم > < / كلمة = البَزْمُ > < / كلمة = بَزَمَ > < / كلمة = المِبْزَمُ > < / كلمة = بَزَمْتُ > < / كلمة = بَزَمَ > < / كلمة = البَزْمُ > < / كلمة = البَزْمُ > < / كلمة = البَزْمةُ > < / كلمة = البَزمةُ > < / كلمة = بَزَمَتْه > < / كلمة = بالعِبْءِ > < / كلمة = البَزِيمُ > < / كلمة = البَزِيمُ > < / كلمة = البَزْمَة > < / كلمة = البَزِيمُ > < / كلمة = الإِبْزيمُ > < / كلمة = الإِبْزامُ > < / كلمة = البَزيمُ > < / كلمة = الإِبْزيمُ > < / كلمة = لإِبْزيمٌ > < كلمة = بسم > < كلمة = بَسَمَ > < كلمة = بَسَمَ > < كلمة = ابْتَسَمَ > بسم : بَسَمَ يَبْسِم بَسْماً وابْتَسَمَ وتَبَسَّم : وهو أَقلُّ الضَّحِك وأَحَسنُه .
وفي التنزيل : فَتَبَسَّم ضاحِكاً من قولها ؛ قال الزجاج : التَّبَسُّم أكثرُ ضَحِك الأَنبياء ، عليهم الصلاة والسلام .
وقال الليث : بَسَمَ يَبْسم بَسْماً إذا فَتَح شَفَتَيه كالمُكاشِر ، وامرأَة بَسَّامةٌ ورجل بَسَّامٌ .
وفي صفته ، صلى الله عليه وسلم : أَنه كان جلُّ ضَحِكه التَّبَسُّم .
وابْتَسَمَ السحابُ عن البَرْق : انْكَلَّ عنه .
< / كلمة = بسم > < / كلمة = بَسَمَ > < / كلمة = بَسَمَ > < / كلمة = ابْتَسَمَ > < كلمة = بسطم > < كلمة = بِسْطامُ > بسطم : الجوهري : بِسْطامُ ليس من أَسماء العرب ، وإنما سَمَّى قيسُ بنُ مسعود ابنَه بِسْطاماً باسم ملك من مُلوك فارِس ، كما سَمَّوا قابُوس ودَخْتَنُوس ، فعرَّبوه بكسر الباء ؛ قال ابن بري : إذا ثبَت أَن بِسْطام اسم رجل مَنْقول من اسم بسْطام الذي هو اسم ملِك من مُلوك فارس فالواجبُ تَرْكُ صَرْفه للعُجْمة والتَّعْريف ، قال : وكذلك قال ابن خالويه ينبغي أَن لا يُصْرف .
< / كلمة = بسطم > < / كلمة = بِسْطامُ > < كلمة = بشم > < كلمة = البَشَم > < كلمة = البَشَمُ > < كلمة = البَشَمُ > < كلمة = بَشِمَ > < كلمة = بَشِمْت > < كلمة = البَشامُ > < كلمة = البَشام > < كلمة = البَشام > < كلمة = بَشامةُ > بشم : البَشَم : تُخَمَةٌ على الدَّسَمِ ، وربما بَشِمَ الفَصِيلُ من كثرة شُرْب اللبَن حتى يَدْقى سَلْحاً فَيَهلِك .
يقال : دَقِيَ إذا كثُر سَلْحُه .
ابن سيده : البَشَمُ التُّخَمة ، وقيل : هو أَن يكثر من الطعام حتى يَكْرُبَه .
يقال : بَشِمْت من الطعام ، بالكسر ؛ ومنه قول الحسن : وأنت تَتَجَشَّأُ من الشِّبَع بَشَماً ، وأَصله في البهائم ، وقد بَشِم وأَبْشَمه الطَّعامُ ؛ أَنشد ثعلب للحذلميّ :
ولم يُجَشِّيء عن طَعام يُبْشِمُه قال ابن بري : الرَّجَز لأَبي محمد الفَقْعَسي ؛ وقبله :
ولم تَبِتْ حُمَّى به تُوَصِّمُه وبعده :
كأنَّ سَفُّودَ حَديدٍ مِعْصَمُه وفي حديث سُمرة بن جُنْدَب : وقيل له إنَّ ابنَك لم يَنَمِ البارِحةَ بَشَماً ، قال : لو مات ما صلَّيْت عليه ؛ البَشَمُ : التُّخَمة عن الدَّسَم ؛ ورجل بَشِمٌ ، بالكسر .
وبَشِمَ الفَصِيلُ : دَقِيَ من اللبَن فكثر سَلْحُه .
وبَشِمْت منه بَشماً أَي سَئمْت .
والبَشامُ : شجر طيِّب الريح والطَّعْم يُستاكُ به .
وفي حديث عُبادة : خيرُ مالِ المُسْلِم شاةٌ تأْكلُ من ورَق القَتاد والبَشام .
وفي حديث عَمرو بن دِينار : لا بأسَ بنَزْع السِّواك من البَشامةِ .
وفي حديث عُتْبة بن غَزْوان : ما لنا طَعام إلا ورق البَشام ؛ قال أَبو حنيفة : البَشام يُدَقُّ ورَقُه ويُخْلَط بالحِنَّاء للتَّسْويد .
وقال مرَّة : البَشام شجَر ذو ساقٍ وأَفْنانٍ وورَقٍ صِغار أكبر من ورق الصَّعْتَر ولا ثَمَر له ، وإذا قُطِعت وَرقَتُه أَو قُصِف غُصْنُه هُريقَ لبَنَاً أَبيض ، واحدته بَشامة ؛ قال جرير :
أَتَذْكُر يومَ تَصْقُل عارِضَيْها * بِفَرعِ بَشامةٍ ؛ سُقِيَ البَشامُ يعني أَنها أَشارَتْ بسِواكِها ، فكان ذلك وداعَها ولم تتكلَّم خِيفة الرُّقَباء ؛ وصدر هذا البيت في التهذيب :
أَتَذْكُر إذ تُوَدِّعُنا سُلَيْمَى وبَشامةُ : اسم رجل سمي بذلك .
< / كلمة = بشم > < / كلمة = البَشَم > < / كلمة = البَشَمُ > < / كلمة = البَشَمُ > < / كلمة = بَشِمَ > < / كلمة = بَشِمْت > < / كلمة = البَشامُ > < / كلمة = البَشام > < / كلمة = البَشام > < / كلمة = بَشامةُ > < كلمة = بصم > < كلمة = بُصْمٍ > < كلمة = البُصْمُ > < كلمة = البُصْم > بصم : رجلٌ ذو بُصْمٍ : غليظ .
وثوبٌ له بُصْمٌ إذا كان كَثِيفاً كثير الغَزْل .
والبُصْمُ : فَوْتُ ما بين

50

نام کتاب : لسان العرب نویسنده : ابن منظور    جلد : 1  صفحه : 50
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست