responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح ابن عقيل نویسنده : ابن عقيل الهمداني    جلد : 1  صفحه : 434


وغير المتصرفة لا يكون فيها تعليق ولا إلغاء ، وكذلك أفعال التحويل ، نحو " صير " وأخواتها .
* * * وجوز الالغاء ، لا في الابتدا * ، وانو ضمير الشأن ، أو لام ابتدا [1] في موهم إلغاء ما تقدما * والتزم التعليق قبل نفي " ما " [ [2] ] ؟
و " إن " و " لا " ، لام ابتداء ، أو قسم ، كذا ، والاستفهام ذا له انحتم ( 2 ) .



[1] " وجوز " فعل أمر ، وفاعله ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره أنت " الالغاء " مفعول به لجوز " لا " حرف عطف " في الابتدا " جار ومجرور معطوف على محذوف ، والتقدير : جوز الالغاء في التوسط وفي التأخر لا في الابتداء " وانو " الواو حرف عطف ، انو : فعل أمر ، وفاعله ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره أنت " ضمير " مفعول به لانو ، وضمير مضاف ، و " الشأن " مضاف إليه " أو " عاطفة " لام " معطوف على ضمير ، ولام مضاف ، و " ابتدا " مضاف إليه وقد قصره للضرورة .
[2] " في موهم " جار ومجرور متعلق بانو في البيت السابق ، وفاعل " موهم " ضمير مستتر فيه " إلغاء " مفعول به لموهم ، وإلغاء مضاف ، وما اسم موصول مضاف إليه " تقدما " فعل ماض ، وفاعله ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو يعود إلى ما الموصولة والجملة من تقدم وفاعله لا محل لها صلة ما الموصولة " والتزم " فعل ماض مبني للمجهول " التعليق " نائب فاعل لالتزم " قبل " ظرف متعلق بالتزم ، وقبل مضاف و " نفي " مضاف إليه ، ونفي مضاف ، و " ما " قصد لفظه مضاف إليه . ( 3 ) " وإن ، ولا " معطوفان على " ما " في البيت السابق " لام " مبتدأ ، ولام مضاف و " ابتداء " مضاف إليه " أو " عاطفة " قسم " معطوف على ابتداء " كذا " جار ومجرور متعلق بمحذوف خبر المبتدأ " والاستفهام " مبتدأ أول " ذا " اسم إشارة : مبتدأ ثان " له " جار ومجرور متعلق بانحتم الآتي " انحتم " فعل ماض ، وفاعله ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو يعود إلى اسم الإشارة ، والجملة من انحتم وفاعله في محل رفع خبر المبتدأ الثاني ، وجملة المبتدأ الثاني وخبره في محل رفع خبر المبتدأ الأول .

434

نام کتاب : شرح ابن عقيل نویسنده : ابن عقيل الهمداني    جلد : 1  صفحه : 434
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست