الإبل عصاويد ، أي : متفرقة وكذلك عصاويد الظلام لتراكبه . وعصد البعير إذا مات [1] قال غيلان : . . . * على الرحل مما منه السير عاصد ويقال لخفة رأسه . < / كلمة = عصد > < / كلمة = العصد > < / كلمة = عاصد > < / كلمة = العصواد > < / كلمة = عصاويد > < / كلمة = عصاويد > < كلمة = صعد > < كلمة = صعد > < كلمة = أصعد > < كلمة = الصعود > < كلمة = الصعود > < كلمة = صعودا > < كلمة = صعودا > < كلمة = الصعود > < كلمة = الصعيد > < كلمة = بالصعيد > < كلمة = الصعيد > < كلمة = الصعدة > < كلمة = الصعدة > < كلمة = الصعداء > < كلمة = صعيدا > < كلمة = الصعدة > < كلمة = فصاعدا > صعد : صعد صعودا ، أي : ارتقى مكانا مشرفا . وأصعد إصعادا ، أي : صار مستقبل حدور نهر أو واد ، أو أرض أرفع من الأخرى . قال الشماخ : [2] لا يدركنك إفراعي وتصعيدي الإفراع هاهنا : الانحدار . والصعود : طريق منخفض من أسفله إلى أعلاه . والهبوط من أعلاه إلى أسفله . والجميع : أصعدة وأهبطة . والصعود أيضا بمنزلة الكؤود من عقبة ، وارتكاب مشقة في أمر . والعرب تؤنثه ، وقول العرب : لأرهقنك صعودا ، أي : لأجشمنك مشقة من الأمر . واشتق ذلك ، لأن الارتكاب في صعود أشق من الارتكاب في هبوط . وقول الله عز وجل : سأرهقه صعودا [3] أي : مشقة من العذاب ، ويقال : بل هو جبل من جمرة واحدة يكلف الكفرة ارتقاءه ، فكلما وضع رجله ليرتقي ذاب إلى أصله وركه . ثم تعود صحيحة مكانها ، ويضربون بالمقامع .
[1] في س وم بعد كلمة ( مات ) : وبه وبخفة الرأس فسر قول غيلان . [2] ديوانه . ق 4 ب 10 ص 115 ، والرواية فيه : تفريعي . وصدر البيت : فإن كرهت هجائي فاجتنب سخطي . [3] سورة المدثر 17 .