عز وجل : * ( إِنَّ الْمُنافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ ) * ، معناه : في توابيت من حديد مبهمة عليهم . والمبهمة : التي لا أقفال لها . تم الجزء الأول من الكتاب الزاهر بحول اللَّه وقوته وفضله ومعونته . والحمد للَّه رب العالمين كثيرا وصلَّى اللَّه على سيدنا محمد نبيه وسلم تسليما . يتلوه في الجزء الثاني إن شاء اللَّه عز وجل : قولهم : ما ترمرم فلان ، قال أبو بكر : معناه : ما تحرّك . وكتب الحسين بن سعيد بن المهنّد الطائيّ في شعبان سنة ثمان وسبعين وثلاثمائة والحمد للَّه رب العالمين كثير .