responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 439


الإمام الصادق عليه السلام : ( لو انقطع المدد لنفدنا ) وفي رواية لهلكنا .
نحن كلنا نقرأ هذه الأدعية وهي صحيحه ، فهل المقصود بها التفويض بالاستقلال وهو الكفر والعياذ بالله . من الواضح أن المقصود تفويض بمدد .
وكتب شفق : الإخوة الكرام لا أريد أن أطرح اجتهادي مقابل إجتهاداتكم ، بل سأسعى ، مع مراعاة التدرج المنهجي ، لطرح آراء العلماء الذين ارتفعت صروح المذهب على أكتافهم في هذه المسائل ، وأرفض أن يشتت الموضوع حتى لو كانت المشاركة المشتتة غاية في الأهمية ، لأن ذلك يمنع من الوصول إلى أي فائدة . . فأنا أرى أن كل فكرة آمن بها علماؤنا الأعلام الذين بنو صروح المذهب العلمية الشامخة تشرف المذهب وتعمق أسسه . وما يمكن أن يخشى من طرحه طرحَه بعض الإخوان في مداخلات سابقة .
أخي العاملي : لا بأس بطريقتك ولكن ليس من الضروري أن تكون أنت السائل وأنا المجيب ، فقد كنت سألتك سابقاً وأعدت عليك السؤال بعد أن أبديت استعداداً للإستمرار بالحوار ، فأرجو أن تجيب ، خاصة وأن السؤال كان تعقيباً على ما جئت به وها أنا ذا أعيد السؤال للمرة الثالثة . . .
أنتظر الإجابة هذه المرة مع ثقتي بأنك لن تتبع طريقة من تنتقدهم على تهربهم الدائم ، وانتقالهم من موضوع إلى آخر !
فكتبت له : أرجو أن تفهم عليَّ يا أخ شفق ، أراك عندك عقدة مما تعتبره غلواً وأراك غير مهتم أبداً بتقصير المقصرين ، ومنهجك هذا يخدم النواصب !
وتريد الآن أن تدخل في بحث التفويض ، بدون استيعاب نظام الأسباب الذي

439

نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 439
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست