responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 440


أجرى الله تعالى فيه خلقه وفعله ! ولا يهمني أن تتهمني بالتهرب ، نعم أهرب من الشيعي الذي لا أشعر بنبض قلبه بحب أهل بيت نبيه صلوات الله عليهم ، ولا ينبض عقله بفهمهم بالعمق الذي هم أعمق منه ! فالقلب بدون عقل كارثة ، والكارثة الأكبر . . ( عقل ) بدون قلب ! فإن كنت تريد مواصلة النقاش فأنا أسألك وتجيب ، فلماذا تهرب من السؤال ، وتريد أن تفرض على محاورك أي سؤال ؟ !
إن موضوعاً دقيقاً عميقاً كهذا ، يحتاج إلى تمهيد مناسب ، والابتعاد عن الألفاظ المشتركة التي يتصيد فيها النواصب ومن التحق بهم ، ومن هو مرشح للإلتحاق . فاترك عنك تعبير التفويض وكل لفظ مشترك .
أوَتظن أني لم أقرأ أحاديثه وبحوثهم فيه ؟ ! فإن أردت فاطرح رأيك في بحث علمي ، أو أجب على أسئلتي . وقد سألتك عن خلق الله نور نبيه وآله صلي الله عليه وآله قبل الخلق ، فلم تجب ، ويظهر أنك مطلع على أحاديثها .
وأسألك الآن سؤالاً آخر : ما هو السبب في أن الله تعالى تكلم في القرآن عن فعاليته في الكون : مرة بضمير المفرد المتكلم ، ومرة بضمير الجمع ، ومرة بضمير الغائب ؟ في إعتقادي أني فتحت لك الباب ، لتشغيل عقلك . إذا أردت .
وكتب نبراس : الأخ شفق المحترم : أراك تعتبر أن مداخلاتنا تشتت الموضوع ، بينما هي في صلب الموضوع . أنت تعرف أن المترصدين بالشيخ العاملي كثيرون . أنا متأكد أنك تريد الوصول للحقيقة . ألا ترى أن أبو أمل يترصد للشيخ ويهول بما لا يفهم ؟ أخي الكريم : كل مداخله في الموضوع هي جزء منه ، فالمداخلات التي في صلب الموضوع أرى أن تقبلها من أي كان . كما أسلفت أنت سابقاً أن

440

نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 440
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست