responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 383


عشواء تردد كلاماً إنشائياً عارياً من أي دليل ، وتعيد نفس الموال ! !
وعسى أن لا يكون وصفك الحوار معي بهذا الوصف محاولة تمهيدية للخروج من الحوار بهذه الحجة ، كما فعلت مع الأخت نرجس طريف .
ثالثاً : أستغرب منك تكرارك الطلب بتحديدي لمعنى التواتر مع أني في ردّي السابق والّذي قبله حدّدت ذلك وأوضحته لك وبالمثال ، فهل أفهم من ذلك أنك لم تقرأ ردودي كاملة ؟ أو أنك لم تفهم ما كتبته حول هذه النقطة ؟
أما المنهج الباطني فلم ألجأ إليه ، فهل من يعتمد على ظاهر الدليل النقلي يكون منتهجاً نهجاً باطنياً في الإستدلال ، ما هذه الدعاوى الفارغة يا رجل ؟ !
رابعاً : قلت : ( حيث تقوم بنسبة ولد للإمام العسكري خلافاً للظاهر من حياته وأقواله ، وتقول أنه أسرّ ذلك إلى بعض خواصّه مما يعني عدم معرفة أهل بيته وبقية خواصّه وسائر الشيعة وسائر الناس بوجود ولد لديه . وعندما أقول لك أن هذا منهج باطني استخدمته . . . الخ . ) .
أقول : أنا عندما نسبت هذا الولد للإمام العسكري عليه السلام ، والّذي تقول أنت إن ذلك خلافاً للظاهر من حياته وأقواله ، وعندما قلت لك : إنه أسرّ ذلك لبعض خواصّه ، قلتَ إن ذلك يعني عدم معرفة أهل بيته وبقية خواصه وسائر الشيعة وسائر الناس بوجود ولد لديه ! ولم يكن اعتمادي في قولي هذا على المنهج الباطني كما تزعم ، بل اعتمدت على مجموعة من الأدلة النقلية والحقائق التاريخية ، التي ملخصها أن الإمام العسكري عليه السلام إنما أخفى ولادة ابنه هذا ولم يظهره إلاّ للبعض خوفاً عليه من القتل ، لأن الأخبار التي صدرت من النبي صلي الله عليه و آله

383

نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 383
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست