نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 242
وينزل عليه الوحي ، وربما رأى في منامه نحو رؤيا إبراهيم عليه السلام ، والنبي ربما سمع الكلام ، وربما رأى الشخص ولم يسمع . والإمام هو الذي يسمع الكلام ، ولا يرى الشخص . . . ) . ثم أراك يا عبد الرسول بدأت تكذب عليَّ ! متى ناقشتني في إثبات ولادة حجة الله على خلقه الإمام المهدي عليه السلام فعجزت عن الدليل ولففت معك ودُرت ؟ ! أعندما زعمت أن بصائر الدرجات ليس فيه ذكر للأئمة الاثني عشر ، وأثبتت لك كذبك ؟ ! والآن . . أدعي بكل قوة ، أنك لا رؤية لك ولا عقيدة ، لا في الله تعالى ولا في رسوله صلي الله عليه وآله ولا في أهل بيته عليهم السلام ، فأثبت ذلك ، واذكر عقيدتك الكاملة في كل موضوع بعشر سطور ! بإنتظارك . الأخ نون : كتبت له أصول عقيديي في الأئمة عليهم السلام ، ووعدني أن يكتب ولم يكتب إلى الآن . أليس من حق المتناقشين في موضوع عقائدي ، أن يكتب كل منهما أصول قناعته في الموضوع ، ليكون محور النقاش ؟ ! ! وكتب ظافر : أسأل عبد الرسول : هل سؤال الشيخ العاملي تصعب إجابته بحيث تلف وتدور ؟ سألك الرجل عن عقيدتك ، أجبه ؟ ! ثم لماذا تتهرب عن أسئلتي ؟ ! فلماذا جئت إلى منتدى الحوار إذا كنت لا تستطيع الإجابة ؟ . . . ومرة أخرى أسالك وأتحداك أن تجيب ! وأنا أحتفظ بحقي في مطالبتك بالإجابة : قال عبد الرسول : مصادر التشريع عندي هي القرآن الكريم والسنة النبوية الثابتة والمتواترة ثم العقل السليم . . . إلى آخر سؤال الأخ ظافر عن حديث
242
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 242