responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 180


تلك النصوص لإرادة الخلافة والحكم .
وبالتالي فليس كل من قال بنظرية الإمامة يضطر إلى اتخاذ مواقف سلبية من الصحابة ومن الشيخين . ولكن من الواضح وجود بعض الأشخاص المتطرفين الذين قاموا بقراءة التاريخ قراءة معينة ، على أساس نظرياتهم الكلامية ، ثم كتبوا التاريخ كما يشتهون ، وعندما يريد أحد اليوم أن يناقشهم في قراءتهم الخاصة والباطنية يقلبون الدنيا على رأسه ويتهموه ( يتهمونه ) بالخروج من الدين . وهذا ما يدفعنا إلى البحث عن عوامل إعاقة انتشار التشيع وإقامة علاقات إيجابية مع عامة المسلمين تقوم على احترام الصحابة واتباع منهج أهل البيت عليهم السلام .
فأجابه متعلم على سبيل نجاة :
1 : هل تستطيع إثبات أن القضايا التي وقعت في الصدر الأول ، والتي تعبر عنها أنت بأنها تاريخية ، عقيمة ، ولا ربط لها بالواقع والعقائد ؟
2 : نتيجة لتضارب أقوالك في ردك ، لم نعرف رأيك صراحة في مسألة اغتصاب الخلافة من علي عليه السلام ، فمرة تعبر عنها بأنها مغتصبة ، ومرة تنحى بالقول هذا على الغلاة من الإمامية ، فهلا صرحت لنا برأيك صراحة ؟
3 : من هم الذين لا يعتقدون بوجود النص الجلي وعدم مخالفة الصحابة لأوامر النبي صلي الله عليه وآله في كتابة الكتاب ، وإنما هو عدم فهمهم للنصوص لإرادة الإمامة ؟ وهل بينت لنا حجم هذه الطائفة ، ومن هم هؤلاء من الإمامية ؟ ثم ألا تعتقد أن لغة الأحصائيات لديك قوية ( شوية ) ! خصوصاً وأنا متعقد من نسبة 99 % ! !
وأجابه العاملي بتاريخ : 30 / 8 / 2000 :

180

نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 180
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست