responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 100


الصحيحة ؟ 3 - إذا أتيناك بنصوص صدرت قبل القرن الثالث تدل على وجود الإعتقاد بالأئمة الاثني عشر عليهم السلام وهي صحيحة السند ، هل تعترف بخطئك ؟
فأجاب أحمد الكاتب : الأخ العاملي المحترم . أفضِّل أن يكون الحوار حول النقاط التي طرحتها في رسالتي حول كون الإيمان بالإمام الثاني عشر محمد بن الحسن العسكري فرضية فلسفية وليس حقيقة تاريخية ، وشكراً .
وكتب له التلميذ ( وهو الشيخ حسن عبد الله من سلطنة عمان ) بتاريخ : 16 / 12 / 1999 :
الرجاء أن تذكر لنا جميع الأدلة التي تستند عليها لإثبات أن مسألة الإيمان بالمهدي فرضية فلسفية لا حقيقة تاريخية ؟ وإذا أثبتنا لك وبسند صحيح أن الإمام العسكري اعترف أن له ولد فماذا تقول ؟ كما نرجو أن لا تتجاهل أسئلة الأستاذ العاملي وتتهرب منها ، وما دمت أردت الحوار فلا تلجأ إلى الأساليب الملتوية ، فما كتبه العاملي أعلاه واضح يحتاج منك إلى رد .
وكتبتُ له : الحمد لله الذي كشف جهل مدعي العلم أو كذبه أو كليهما !
أنظروا إلى تأكيده الآنف أنه لا يوجد في بصائر الدرجات أي حديث عن الأئمة الاثني عشر عليهم السلام ، وانظروا إلى هذين الحديثين الصريحين :
ففي بصائر الدرجات / 339 : حدثنا أبو طالب عن عثمان بن عيسى قال كنت أنا وأبو بصير ومحمد بن عمران مولى أبي جعفر بمنزله في مكة ، قال فقال محمد بن عمران سمعت أبا عبد الله يقول : نحن اثنا عشر محدثاً . قال له أبو بصير : والله لسمعت من أبي عبد الله قال ؟ ! فحلَّفه مرةً واثنتين أنه سمعه ، قال فقال أبو بصير : كذا سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول .

100

نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 100
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست