responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 67


الناس ؟ أن يتعلموا ويرتقوا بمعارفهم وتفكيرهم ؟ أم تريد منهم الهبوط إلى الأسفل والبقاء صماً وبكماً وعمياناً ) !
فالتعلم والرقي يتحقق بترك تقليد مراجع الدين وأساطين العلم ، وتقليد عبد الرسول لاري في دعوته إلى فوضى الإجتهاد وتعويم مسائل الإسلام !
وكتب له التلميذ : إن أسئلة الأخ العزيز عبد الحسين البصري في واد وأجوبة أحمد الكاتب في واد آخر . يا أستاذ أحمد ، هل تذكر لنا أسماء بعض علماء الشيعة الإمامية الاثني عشرية ممن أغلق باب الفكر والاجتهاد حسب مدّعاك وأفتى بذلك ؟ وأين نجد أقوالهم هذه ، لنصدق ما تقول !
فهرب لاري ولم يعقب ! فكتب له البصري : للرفع . . لعله يأتي بجواب !
قال العاملي : هرب لاري من النقاش لأنه أفحم ، لكنه قد يتصور أنه انتصر بنفث سمومه وشبهاته ، ثم بهروبه من النقاش !
كذب لاري على الشيعة بأنهم يجتهدون ويأخذون بالظنون !
كتب لاري في شبكة هجر بتاريخ : 18 / 12 / 1999 :
( كان الإجتهاد مغلقاً ومحرماً عند الشيعة الإمامية في زمان الأئمة ، لأنهم كانوا يعتقدون بنزول العلم الإلهي على الأئمة ، ويأخذون على المذاهب الأخرى القول بجواز الإجتهاد ، ولم يكن عامة الشيعة في القرون الأولى إمامية ، ولذا كانوا يعتقدون بجواز الإجتهاد وينظرون إلى أئمة أهل البيت على أساس أنهم علماء رواة ناقلين للسنة الصحيحة ، أو مجتهدين ( الصحيح مجتهدون ) ، وليسوا بأنبياء ) .

67

نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 67
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست