responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 68


( وإنما أتبع المذهب الجعفري وأجتهد فيه ، وأدعو جميع الإخوة للاجتهاد وعدم التقليد ، فالتقليد في نظري نوع من الإنحطاط والتخلف لا يجوز العمل به ، وقد كان علماء الشيعة السابقون يحرمون التقليد سواء في الأصول أو الفروع ) .
وكتب محمد منصور وهو الشيخ محمد السند من البحرين ، بتاريخ : 18 / 12 / 1999 :
ثم إنك لم تعرف الفرق بين الإجتهاد الذي يمارسه علماء الإمامية ، وبين الإجتهاد الذي يمارسه علماء السنة ، ولم تدرس باب الإجتهاد والتقليد في علم أصول الفقه ، وإذا أتقنت الفرق فسيتضح لك أن فقهاء أصحاب الأئمة كانوا يجتهدون ويفتون بملكة الفقاهة ، بعد الاستناد إلى فهمهم من نصوص أئمتهم ، بتخصيص العام ، وتقييد المطلق ، وتقديم النص على الظاهر ، والمستفيض على الآحاد ، إلى غير ذلك من عناصر عملية الاستنباط التي تحتاج إلى تخصص . . . ويكفيك ملاحظة عشرات الروايات في كتاب الوسائل : كتاب القضاء أبواب كيفية الحكم . من أمر الأئمة عليهم السلام لأصحابهم بالفتيا ، وأمثال قولهم عليهم السلام : نحن نلقي الأصول وعليكم بالتفريع ، وقولهم عليهم السلام : إنا لا نعد الرجل منكم فقيهاً حتى يعرف معاريض كلامنا ، وقولهم عليهم السلام : أن الرجل لا يكون فقيهاً حتى يكون ملهماً . والإلهام هو الفهم لا الرواية . والحاصل أن تشتيتك البحث هنا ، عشوائية غير علمية !
وكتب له التلميذ بتاريخ : 11 / 9 / 2000 : إن الذي يريد أن يجتهد في مسألة ما ، لا بد أن تكون لديه القدرة على أن يجتهد ، بامتلاكه آليات الإجتهاد والإلمام بأسسه ومبادئه ، ولا أعلم عنك أنك وصلت إلى هذه الرتبة أو هذه المرحلة .

68

نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 68
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست